إعتبر "لقاء الجمهورية" في بيانه الدوري، أن "الأهم من إعداد الخطط ثم عرضها ومناقشتها، يكمن في وجود إرادة لتثبيت سيادة الدولة وتطمين المجتمع الدولي والمجتمع العربي والمجتمع الأهلي اللبناني، ان لبنان الرسمي سيد على قراره السياسي، وعلى حدوده الجغرافية، وعلى معابره كافة، وعلى قرار حربه وسلمه، وعلى أمنه، وعلى انتظام عمل مؤسساته الدستورية، وعلى عدم تدخل السياسة بالقضاء، وعلى تنقية مرافق الدولة من الفاسدين والمفسدين، وعلى ملاحقة كل من له طرف علاقة بفضيحة الفيول المغشوش للذهاب بهذا الملف إلى أبعد الحدود، ما يكفل للبنانيين وفرا أساسيا في الإنفاق بعد إيقاف أحد أكبر مزاريب الهدر".
وأسف اللقاء "لبعض الممارسات الفلكلوسياسية التي لا تغني عن جوع ولا تعيد ودائع الناس المصرفية ولا تحمي أصحاب الحقوق"، داعيا إلى "معالجة فورية لتجنيب غالبية اللبنانيين كأس الجوع المرة".
وحيا شهداء الصحافة، "شهداء الحرية"، مناشدا "جميع أهل السلطة بمن فيهم السلطة الرابعة إلى إعلاء صوت الحق من دون تردد، لاستعادة سيادة الدولة وتعافيها من أزماتها الاقتصادية المربوطة حصرا ودائما بالسياسة العامة للبلاد".
وأسف اللقاء "لبعض الممارسات الفلكلوسياسية التي لا تغني عن جوع ولا تعيد ودائع الناس المصرفية ولا تحمي أصحاب الحقوق"، داعيا إلى "معالجة فورية لتجنيب غالبية اللبنانيين كأس الجوع المرة".
وحيا شهداء الصحافة، "شهداء الحرية"، مناشدا "جميع أهل السلطة بمن فيهم السلطة الرابعة إلى إعلاء صوت الحق من دون تردد، لاستعادة سيادة الدولة وتعافيها من أزماتها الاقتصادية المربوطة حصرا ودائما بالسياسة العامة للبلاد".
الخميس - 7-5-2012
إرسال تعليق