شدد "لقاء الجمهورية"، في بيان، على "ضرورة العودة إلى الدستور، فوحده يحمي المؤسسات ويعيد الانتظام العام إلى الدولة، وكل ممارسة خارج الأطر الدستورية، هي شكل من أشكال موت الجمهورية قبل انقضاء المئوية".
واعتبر أن "الاستقلال لا يزال منقوصا في ظل السيادة المنتقصة، فكيف يمكن ان تقوم الدولة من كبوتها في وجود سلاح غير سلاحها الشرعي، يقحم لبنان في صراعات المحاور ويجعل منه ساحة لتصفية الحسابات الدولية ويضع اقتصاده في مهب الريح، ما يضع السواد الأعظم من اللبنانيين أمام خيارين، الانتفاضة أو الهجرة؟".
وإذ هنأ "الشباب اللبناني بعيد الاستقلال"، رأى أن "الحل الوحيد للخروج من الأفق المسدود يتطلب الاستجابة لصوت الشباب المنتفض لكرامته في ساحات لبنان لمطالب عدة، منها المعيشي ومنها السيادي وكلاهما مرتبطان"، داعيا الى "ضرورة تحييد لبنان عن الصراعات، والمطالبة بحصرية السلاح بيد القوى الشرعية، ما يضمن استعادة العلاقات المميزة مع الدول الصديقة لتحقيق الاستقلال الفعلي في مئوية إعلان دولة لبنان الكبير".
واعتبر أن "الاستقلال لا يزال منقوصا في ظل السيادة المنتقصة، فكيف يمكن ان تقوم الدولة من كبوتها في وجود سلاح غير سلاحها الشرعي، يقحم لبنان في صراعات المحاور ويجعل منه ساحة لتصفية الحسابات الدولية ويضع اقتصاده في مهب الريح، ما يضع السواد الأعظم من اللبنانيين أمام خيارين، الانتفاضة أو الهجرة؟".
وإذ هنأ "الشباب اللبناني بعيد الاستقلال"، رأى أن "الحل الوحيد للخروج من الأفق المسدود يتطلب الاستجابة لصوت الشباب المنتفض لكرامته في ساحات لبنان لمطالب عدة، منها المعيشي ومنها السيادي وكلاهما مرتبطان"، داعيا الى "ضرورة تحييد لبنان عن الصراعات، والمطالبة بحصرية السلاح بيد القوى الشرعية، ما يضمن استعادة العلاقات المميزة مع الدول الصديقة لتحقيق الاستقلال الفعلي في مئوية إعلان دولة لبنان الكبير".
الجمعة - 22 تشرين الثاني 2019
إرسال تعليق