صدر عن "لقاء الجمهورية" البيان التالي:
أولاً: حبَّذا لو يعود مجلس الوزراء الى آلية التعيينات المتفق عليها سابقاً بعد نقاشات عدة، بدلاً من المحاصصة الفاقعة غير المبنية على تقدير الكفاءة وتعيين الشخص المناسب في المكان المناسب.
ثانياً: ان السياسات الغامضة المتبعة لن تعيد ثقة المجتمع الدولي بلبنان الدولة، وبالتالي لا أمل بنهوض اقتصادي معتبر قبل الشروع في اعتماد سياسة إصلاحية تبدأ بالسيادة والتحييد عن الصراعات ولا تنتهي قبل إيقاف مزاريب الهدر وهي كثيرة ومعروفة من قبل الجميع.
ثالثاً: عودة النازحين إلى بلادهم تتطلب موقفاً جامعاً لا لُبس فيه ولا كيديّات، يضع العاملين عليه والمتدخلين فيه والمعنيين أمام مسؤولياتهم، بدلاً من التجاذب وتقاذف المسؤوليات والتسبب في المزيد من إرهاق النازحين واللبنانيين معاً، في وطنٍ يئن من وجعه ولامبالاة القيمين على أمنه الاجتماعي.
رابعاً: في يوم المرأة العالمي يؤكد "لقاء الجمهورية" وقوفه الدائم إلى جانب المرأة اللبنانية داعماً مبدأ تحميلها المسؤولية في الشأن العام ومنحها الفرصة تلو الأخرى للاستفادة من خبراتها سعياً إلى بناء مجتمع متوازن ليس فيه تفرقة ولا تمييز.
أولاً: حبَّذا لو يعود مجلس الوزراء الى آلية التعيينات المتفق عليها سابقاً بعد نقاشات عدة، بدلاً من المحاصصة الفاقعة غير المبنية على تقدير الكفاءة وتعيين الشخص المناسب في المكان المناسب.
ثانياً: ان السياسات الغامضة المتبعة لن تعيد ثقة المجتمع الدولي بلبنان الدولة، وبالتالي لا أمل بنهوض اقتصادي معتبر قبل الشروع في اعتماد سياسة إصلاحية تبدأ بالسيادة والتحييد عن الصراعات ولا تنتهي قبل إيقاف مزاريب الهدر وهي كثيرة ومعروفة من قبل الجميع.
ثالثاً: عودة النازحين إلى بلادهم تتطلب موقفاً جامعاً لا لُبس فيه ولا كيديّات، يضع العاملين عليه والمتدخلين فيه والمعنيين أمام مسؤولياتهم، بدلاً من التجاذب وتقاذف المسؤوليات والتسبب في المزيد من إرهاق النازحين واللبنانيين معاً، في وطنٍ يئن من وجعه ولامبالاة القيمين على أمنه الاجتماعي.
رابعاً: في يوم المرأة العالمي يؤكد "لقاء الجمهورية" وقوفه الدائم إلى جانب المرأة اللبنانية داعماً مبدأ تحميلها المسؤولية في الشأن العام ومنحها الفرصة تلو الأخرى للاستفادة من خبراتها سعياً إلى بناء مجتمع متوازن ليس فيه تفرقة ولا تمييز.
الجمعة 8 اذار 2019
إرسال تعليق