شدد الرئيس العماد ميشال سليمان على ضرورة نبذ الارهاب أياً كان شكله أو لونه أو مذهبه، مديناً الجريمة البشعة التي أودت بحياة الشهداء في نيوزيلاندا، مثمناً في الوقت عينه الوعي العالمي في التعاطي مع هذا النوع من الجرائم وعدم تغطيته، مشيراً إلى ضرورة تكثيف نشاطات التوعية لدى المذاهب كافة تنفيذاً لما جاء في "وثيقة الأخوَّة الانسانية"، تجنباً لانزلاق البعض في آفة التطرف الأعمى المرفوض من البشرية جمعاء.
كلام سليمان جاء خلال استقباله "وفد من تجمع ابناء العشائر العربية في لبنان" ورؤساء بلديات من أبناء العشائر.
وأكد الوفد على التمسك بروحية "إعلان بعبدا" المكمِّل لاتفاق الطائف، بما يعزز مفهوم دولة القانون والمؤسسات وبسط سلطة الدولة على كامل الأراضي اللبنانية و حصرية السلاح بيد القوى المسلحة الشرعية.
وشدد على ضرورة التمسك باحسن العلاقات مع الدول العربية لما فيه مصلحة لبنان الدولة والشعب و المؤسسات ورفض الإساءة لأي دولة عربية تريد الخير لجميع اللبنانيين.
كما ثمن المجتمعون المصالحة التي جرت بين الرئيس الحريري واللواء أشرف ريفي لانها تُعيد فرض التوازن الوطني وتعزز الصف السيادي، وهذا ما دعا إليه الرئيس ميشال سليمان غير مرة.
كلام سليمان جاء خلال استقباله "وفد من تجمع ابناء العشائر العربية في لبنان" ورؤساء بلديات من أبناء العشائر.
وأكد الوفد على التمسك بروحية "إعلان بعبدا" المكمِّل لاتفاق الطائف، بما يعزز مفهوم دولة القانون والمؤسسات وبسط سلطة الدولة على كامل الأراضي اللبنانية و حصرية السلاح بيد القوى المسلحة الشرعية.
وشدد على ضرورة التمسك باحسن العلاقات مع الدول العربية لما فيه مصلحة لبنان الدولة والشعب و المؤسسات ورفض الإساءة لأي دولة عربية تريد الخير لجميع اللبنانيين.
كما ثمن المجتمعون المصالحة التي جرت بين الرئيس الحريري واللواء أشرف ريفي لانها تُعيد فرض التوازن الوطني وتعزز الصف السيادي، وهذا ما دعا إليه الرئيس ميشال سليمان غير مرة.
الاثنين 18 اذار 2019
إرسال تعليق