تستغرب مصادر نيابية في «التيار الوطني الحر»، لـ «الشرق الأوسط»، الحملة «القوّاتية» المستجدة بعد مرحلة من الهدنة، مشددة على وجوب «ترقب ما الجديد الذي يحملونه وما هو بالتحديد المطلوب منهم».
وتشير المصادر إلى أن «حزب القوات لطالما كان رأس الحربة في مواجهة التيار؛ سواء داخل مجلس الوزراء أو مؤخرا في عملية تشكيل الحكومة حين سعوا لتحجيمنا، وبخاصة عندما طالبوا بحصولنا ورئيس الجمهورية على حصة وزارية واحدة».
وتضيف المصادر: «هم لم يكونوا يوما إيجابيين معنا، وبخاصة مع الوزير جبران باسيل، وهم وسواهم يخافون أن ينجح عهد الرئيس ميشال عون وأن ننجح كفريق سياسي، لأن ذلك سيعزز تلقائيا حظوظ الوزير باسيل برئاسة الجمهورية المقبلة، وهذا ما يتصدون له بكل الوسائل».
وتشير المصادر إلى أن «حزب القوات لطالما كان رأس الحربة في مواجهة التيار؛ سواء داخل مجلس الوزراء أو مؤخرا في عملية تشكيل الحكومة حين سعوا لتحجيمنا، وبخاصة عندما طالبوا بحصولنا ورئيس الجمهورية على حصة وزارية واحدة».
وتضيف المصادر: «هم لم يكونوا يوما إيجابيين معنا، وبخاصة مع الوزير جبران باسيل، وهم وسواهم يخافون أن ينجح عهد الرئيس ميشال عون وأن ننجح كفريق سياسي، لأن ذلك سيعزز تلقائيا حظوظ الوزير باسيل برئاسة الجمهورية المقبلة، وهذا ما يتصدون له بكل الوسائل».
"الشرق الأوسط" - 8 كانون الثاني 2019
إرسال تعليق