توقعت مصادر سياسية مطلعة على خط اتصالات تشكيل الحكومة، لـ«الأنباء»، أن يشهد اليومان المقبلان حركة حكومية مكثفة محورها جهد يبذل على خطي عين التينة والسراي الحكومي، يقوده وزير الخارجية والمغتربين جبران باسيل، وخط آخر محوره مجلس النواب والسراي الحكومي.
وقالت المصادر إن هذا الجهد ليس معروفا ما اذا كان سيؤدي الى مخرج لعقدة سنة 8 آذار.
وأشارت المعلومات الى أن التشكيلة الحكومية باتت جاهزة عمليا، وينقصها إسقاط أسماء ممثلي حزب الله، والوزراء السنة في حال قبول الحريري بتوزير أحد منهم.
لكن المعلومات نفسها تحدثت عن رغبة في تفعيل وتحريك الأمور في اتجاه ولادة قريبة للحكومة قبل ذكرى الاستقلال وهي الذكرى الماسية، انما اكدت انه في حال بقي النواب السنة من 8 آذار على موقفهم القاضي بتوزير شخص منهم، فان ولادة الحكومة تصبح مستحيلة قبل ٢٢ نوفمبر الحالي.
وقالت المصادر إن هذا الجهد ليس معروفا ما اذا كان سيؤدي الى مخرج لعقدة سنة 8 آذار.
وأشارت المعلومات الى أن التشكيلة الحكومية باتت جاهزة عمليا، وينقصها إسقاط أسماء ممثلي حزب الله، والوزراء السنة في حال قبول الحريري بتوزير أحد منهم.
لكن المعلومات نفسها تحدثت عن رغبة في تفعيل وتحريك الأمور في اتجاه ولادة قريبة للحكومة قبل ذكرى الاستقلال وهي الذكرى الماسية، انما اكدت انه في حال بقي النواب السنة من 8 آذار على موقفهم القاضي بتوزير شخص منهم، فان ولادة الحكومة تصبح مستحيلة قبل ٢٢ نوفمبر الحالي.
"الأنباء الكويتية" - 13 تشرين الثاني 2018
إرسال تعليق