تعتبر أوساط قريبة من بكركي، لـ"الأنباء"، أن العلاقة بين بكركي و"حزب الله" باردة والاتصالات المباشرة شبه متوقفة، بما في ذلك أعمال لجنة الحوار المشتركة التي كان يرأسها المطران سمير مظلوم من جهة بكركي، وغالب أبو زينب من جهة "حزب الله" الذي لم يعد مكلفا بالملف المسيحي. وهذا الجفاء حصل لأسباب متراكمة تبدأ من زيارة البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي الى القدس عام ٢٠١٤ التي لم يكن الحزب راضيا عنها.
"الأنباء الكويتية" - 14 تشرين الثاني 2018
إرسال تعليق