نقلت المصادر المواكبة لاتصالات تأليف الحكومة، لـ"الحياة"، عن غير جهة تكراراً لاستغرابها الفصل بين حصة "التيار الوطني الحر" وبين حصة رئيس الجمهورية. وقالت إن "أتباع هذا الأسلوب في تكبير حصة "التيار" بات مفضوحاً، فالوزراء الذين صنفوا على خانة الرئيس في الحكومة المستقيلة كانوا يشاركون في اجتماعات "التيار الحر" على طاولة "تكتل الإصلاح والتغيير" في الرابية أو في مقر "التيار". ولم يتم حتى حفظ ماء وجههم حتى بإعطائهم قدر من الاستقلالية ولو شكلاً".
"الحياة" - 25 حزيران 2018
إرسال تعليق