ترأس البطريرك الماروني الكاردينال مار بشاره بطرس الراعي قداس تذكار الموتى في كنيسة السيدة في الصرح البطريركي، عاونه كل من المطرانين بولس صياح وحنا علوان، الرئيس العام للمرسلين اللبنانيين الاب مالك ابو طانوس، الامين العام للمدارس الكاثوليكية الاب بطرس عازار.
حضر القداس رابطة خريجي معهد الرسل برئاسة النقيب انطوان رعد والاعضاء، رئيس المعهد الاب نديم حلو والاسرة التربوية، وفد معلمي ومعلمات التعليم المسيحي الاتين من العراق مع الراهب اللبناني رئيس الهيئة الكاثوليكية للتعليم المسيحي في الشرق الاوسط الاب كلود ندرا، عائلة المرحومة ايميه بطرس كرم واولاد المرحومة هنريات بشاره الحلو، رئيس جمعية انج الاجتماعية المحامي اسكندر جبران وحشد من الفاعليات.
والقى الراعي عظة بارك فيها "مبادرات المصالحة وعلى رأسها مبادرة فخامة رئيس الجمهورية التي أُقيمت لتبريد تداعيات أحداث هذا الأسبوع المؤسفة، وقد صدمت اللبنانيين، وكادت أن تؤدي إلى فتنة طائفية واهتزاز في الأمن وخطر على إجراء الانتخابات النيابية. كبير هو من يعتذر عندما يُخطىء! وكبير هو من يصفح ويصالح! نأمل أن تشمل هذه المصالحة كل المواضيع الخلافية، ولاسيما تلك المرتبط بها سير المؤسسات، وإجراء الإصلاحات، والنمو الإقتصادي".
كما شكر الراعي "الدول الصديقة التي تشارك في مؤتمرات المساعدة للبنان"، متسائلا "لماذا لا تقبل عروض شركات لبنانية معروفة بإنجازات محطاتها الإنتاجية، توفر هذه الكلفة الباهظة على الكهرباء، وتوقف الهدر والخسارة. فالخسارة السنوية التقديرية لمؤسسة كهرباء لبنان مليار وخمسماية مليون دولار أميركي. وهكذا تتكلل جهود الوزارة بالنجاح في إجراء الإصلاح المنشود".
حضر القداس رابطة خريجي معهد الرسل برئاسة النقيب انطوان رعد والاعضاء، رئيس المعهد الاب نديم حلو والاسرة التربوية، وفد معلمي ومعلمات التعليم المسيحي الاتين من العراق مع الراهب اللبناني رئيس الهيئة الكاثوليكية للتعليم المسيحي في الشرق الاوسط الاب كلود ندرا، عائلة المرحومة ايميه بطرس كرم واولاد المرحومة هنريات بشاره الحلو، رئيس جمعية انج الاجتماعية المحامي اسكندر جبران وحشد من الفاعليات.
والقى الراعي عظة بارك فيها "مبادرات المصالحة وعلى رأسها مبادرة فخامة رئيس الجمهورية التي أُقيمت لتبريد تداعيات أحداث هذا الأسبوع المؤسفة، وقد صدمت اللبنانيين، وكادت أن تؤدي إلى فتنة طائفية واهتزاز في الأمن وخطر على إجراء الانتخابات النيابية. كبير هو من يعتذر عندما يُخطىء! وكبير هو من يصفح ويصالح! نأمل أن تشمل هذه المصالحة كل المواضيع الخلافية، ولاسيما تلك المرتبط بها سير المؤسسات، وإجراء الإصلاحات، والنمو الإقتصادي".
كما شكر الراعي "الدول الصديقة التي تشارك في مؤتمرات المساعدة للبنان"، متسائلا "لماذا لا تقبل عروض شركات لبنانية معروفة بإنجازات محطاتها الإنتاجية، توفر هذه الكلفة الباهظة على الكهرباء، وتوقف الهدر والخسارة. فالخسارة السنوية التقديرية لمؤسسة كهرباء لبنان مليار وخمسماية مليون دولار أميركي. وهكذا تتكلل جهود الوزارة بالنجاح في إجراء الإصلاح المنشود".
4 شباط 2018
إرسال تعليق