كشَفت مصادر سياسية مراقبة، لـ"الجمهورية"، إنّ مجموعة أفكار لمخارج حلول تمّ تداوُلها في بعض الغرف السياسية، وخلاصتُها:
- أن يبادر رئيس "التيار الوطني الحر" الوزير جبران باسيل الى زيارة عين التينة، وهذه الخطوة تُغني عن الاعتذار.
- تنفيس الاحتقان القائم عبر إعادة النظر في مرسوم الاقدمية وتوقيع وزير المال، إذ إنّ ما يجري هو امتداد طبيعي لأزمة المرسوم.
- أن يتوجّه باسيل برفقة رئيس الحكومة سعد الحريري الى عين التينة، وهذه الخطوة تُعَدّ مدخلاً أمام الحريري لاستعادة خط الاتصال مع رئيس مجلس النواب نبيه برّي الذي انقطع بسبب توقيعه مرسومَ الأقدمية.
- أن يبادر رئيس "التيار الوطني الحر" الوزير جبران باسيل الى زيارة عين التينة، وهذه الخطوة تُغني عن الاعتذار.
- تنفيس الاحتقان القائم عبر إعادة النظر في مرسوم الاقدمية وتوقيع وزير المال، إذ إنّ ما يجري هو امتداد طبيعي لأزمة المرسوم.
- أن يتوجّه باسيل برفقة رئيس الحكومة سعد الحريري الى عين التينة، وهذه الخطوة تُعَدّ مدخلاً أمام الحريري لاستعادة خط الاتصال مع رئيس مجلس النواب نبيه برّي الذي انقطع بسبب توقيعه مرسومَ الأقدمية.
"الجمهورية" - 30 كانون الثاني 2018
إرسال تعليق