تحدّثت مصادر مطّلعة، لـ"الجمهورية"، عن اتصالات تجري لضبطِ الخلاف السياسي بين رئيس الجمهورية ميشال عون ورئيس مجلس النواب نبيه بري، وأنّ الأصدقاء المشتركين بينهما، وفي مقدّمهم "حزب الله"، يلعبون دوراً أساسياً فيها، خصوصاً أنّ الجوّ السياسي بلغَ حدّاً من الاحتدام باتَ يهدّد الاستقرارَ عموماً.
وعبّرَت هذه المصادر عن "تجاوبٍ ملموس" لدى المعنيين مع مساعي التهدئة عبّروا عنه بـ"تعميمات داخلية" دعَت محازبيهم الى "وقفِ إطلاق النار" السياسي.
وتوقّفَت المصادر عند لقاء الوزير جبران باسيل مع مسؤول الارتباط والتنسيق في "حزب الله" الحاج وفيق صفا، وقالت إنّ البحث تناوَل الشقّ الانتخابي عموماً، والمستجدّات السياسية وتطوراتها الراهنة خصوصاً. ولم يتأكّد ما تحدّثت عنه معلومات متفرّقة من انّ اللقاء تخللته محادثة هاتفية بين الامين العام للحزب السيّد حسن نصرالله وباسيل.
وعبّرَت هذه المصادر عن "تجاوبٍ ملموس" لدى المعنيين مع مساعي التهدئة عبّروا عنه بـ"تعميمات داخلية" دعَت محازبيهم الى "وقفِ إطلاق النار" السياسي.
وتوقّفَت المصادر عند لقاء الوزير جبران باسيل مع مسؤول الارتباط والتنسيق في "حزب الله" الحاج وفيق صفا، وقالت إنّ البحث تناوَل الشقّ الانتخابي عموماً، والمستجدّات السياسية وتطوراتها الراهنة خصوصاً. ولم يتأكّد ما تحدّثت عنه معلومات متفرّقة من انّ اللقاء تخللته محادثة هاتفية بين الامين العام للحزب السيّد حسن نصرالله وباسيل.
"الجمهورية" - 29 كانون الثاني 2018
إرسال تعليق