اعتبر نائب رئيس حزب الكتائب الوزير السابق الدكتور سليم الصايغ إن "خلاف بعبدا عين التينة هو نتيجة تراكمات ولكن موضوع الترقيات له مسوغ قانوني لا بد من مناقشته".
ولفت الى أن "سوء تنفيذ الطائف يؤدي الى خلافات بين الرئاسات الثلاث في وقت يفترض برئيس الجمهورية أن يكون فوق كل النزاعات وان يلعب دور الحكم كما ان تقاذف الاتهامات الذي نراه على الشاشات لا يليق بأحد خصوصا في هذه المرحلة".
وفي الشأن الانتخابي، أوضح إن "خيارات الكتائب مفتوحة على كل الاحتمالات ولا يمكن الفصل بين العملية السياسية بشكل عام والعملية الانتخابية بشكل خاص خصوصا بعد كل المعارك التي خاضها الحزب مؤخرا ضد الفساد والمحسوبيات والمحاصصة التي تفتك بالبلاد".
وعن العلاقة بين الكتائب والقوات، شدد الصايغ على أن "المبادئ تجمعنا والتاريخ المشترك ولكن المشكلة اليوم هي في التموضع السياسي والامر نفسه ينسحب على تيار المستقبل".
وفي الشأن الانتخابي، أوضح إن "خيارات الكتائب مفتوحة على كل الاحتمالات ولا يمكن الفصل بين العملية السياسية بشكل عام والعملية الانتخابية بشكل خاص خصوصا بعد كل المعارك التي خاضها الحزب مؤخرا ضد الفساد والمحسوبيات والمحاصصة التي تفتك بالبلاد".
وعن العلاقة بين الكتائب والقوات، شدد الصايغ على أن "المبادئ تجمعنا والتاريخ المشترك ولكن المشكلة اليوم هي في التموضع السياسي والامر نفسه ينسحب على تيار المستقبل".
2 كانون الثاني 2018
إرسال تعليق