إعتبر عضو كتلة “القوات اللبنانية” النائب أنطوان زهرا، أن “حزب الله”، وبموجب تبعيته للإمبراطورية الفارسية التي تحاول اختراق العالم العربي، يحاول أن ينفّذ في لبنان سياسة “فرّق تسُد”، لأنها أهون السبل التي تمكنه من الهيمنة ووضع اليد على لبنان وإضعاف القوى السيادية”.
وعبّر زهرا في تصريح إلى صحيفة “الشرق الأوسط”، عن أسفه لأن “بعض المنتفعين وبعض الجبناء، انخرطوا في الشائعات التي يروّج لها عن خلافات بين “المستقبل” و”القوات”، أدت إلى خلق تباعد بين القيادات، لكن عند توضيح الصورة لا يمكن للقوى السيادية إلا أن تعود إلى جادة الصواب”.
وأضاف: “ليس مسموحاً لقوى مسلّحة دخيلة، بأن تنجح في بثّ الفتنة بين الحلفاء، والعلاقة بيننا وبين “المستقبل” لن تنهار، لأنها قائمة على مبادئ السيادة والرؤية الموحدة لبناء الدولة القوية التي تحمي الجميع”.
وعبّر زهرا في تصريح إلى صحيفة “الشرق الأوسط”، عن أسفه لأن “بعض المنتفعين وبعض الجبناء، انخرطوا في الشائعات التي يروّج لها عن خلافات بين “المستقبل” و”القوات”، أدت إلى خلق تباعد بين القيادات، لكن عند توضيح الصورة لا يمكن للقوى السيادية إلا أن تعود إلى جادة الصواب”.
وأضاف: “ليس مسموحاً لقوى مسلّحة دخيلة، بأن تنجح في بثّ الفتنة بين الحلفاء، والعلاقة بيننا وبين “المستقبل” لن تنهار، لأنها قائمة على مبادئ السيادة والرؤية الموحدة لبناء الدولة القوية التي تحمي الجميع”.
"الشرق الأوسط" - 3 كانون الأول 2017
إرسال تعليق