تعليقاً على ما يحصل على الساحة الوطنية عموماً، والمسيحيّة خصوصاً، أكّدت مصادر بكركي لـ"الجمهوريّة" أنّ "البطريركيّة تتمنّى أن تُعزز الظروفُ التي نمرّ بها الوحدةَ الوطنية الداخلية، وأن نحتكمَ دوماً إلى العقلانية والتروّي والحوار لتغليبِ المصلحة الوطنية العليا". وقالت: "مِن واجب جميع الأطراف تحمُّلُ مسؤولياتهم تجاه المرحلة وتقديمُ الأفضل للبنان وشعبِه".
إلى ذلك، أوضَحت المصادر أنّ الراعي سيزور بلدةَ رميش الجنوبية في 17 الشهر الحالي للوقوف عند هواجس الأهالي ومطالبِهم، ولدعمِ مسيحيّي الأطراف وتثبيتِهم في أرضهم.
إلى ذلك، أوضَحت المصادر أنّ الراعي سيزور بلدةَ رميش الجنوبية في 17 الشهر الحالي للوقوف عند هواجس الأهالي ومطالبِهم، ولدعمِ مسيحيّي الأطراف وتثبيتِهم في أرضهم.
"الجمهورية" - 8 كانون الأول 2017
إرسال تعليق