أكد مسؤول إيراني صحة أنباء عن مقتل متظاهرين اثنين في مدينة درود غرب البلاد أمس السبت، ونفى أنهما قتلا على أيدي عناصر الأمن.
وذكر نائب محافظ لورستان للشؤون الإنسانية حبيب الله خوجاتهبور في حديث إلى التلفزيون الرسمي أن المحتجين قتلا جراء اشتباكات عنيفة اندلعت أثناء مظاهرة غير مرخص بها، مشددا على أن عناصر الشرطة وقوات الأمن لم يطلقوا النار على المحتجين.
وقال المسؤول إن التحقيقات في القضية أثبتت وجود بصمات لـ"أعداء الثورة" وجماعات تكفيرية، وكذلك أجهزة استخبارات أجنبية في أعمال العنف التي شهدتها المدينة ليلة أمس.
وجاء ذلك في وقت دخلت فيه مظاهرات معارضة حاشدة في طهران ومدن إيرانية أخرى يومها الرابع، مع تسجيل اشتباكات بين المتظاهرين والشرطة.
وذكر نائب محافظ لورستان للشؤون الإنسانية حبيب الله خوجاتهبور في حديث إلى التلفزيون الرسمي أن المحتجين قتلا جراء اشتباكات عنيفة اندلعت أثناء مظاهرة غير مرخص بها، مشددا على أن عناصر الشرطة وقوات الأمن لم يطلقوا النار على المحتجين.
وقال المسؤول إن التحقيقات في القضية أثبتت وجود بصمات لـ"أعداء الثورة" وجماعات تكفيرية، وكذلك أجهزة استخبارات أجنبية في أعمال العنف التي شهدتها المدينة ليلة أمس.
وجاء ذلك في وقت دخلت فيه مظاهرات معارضة حاشدة في طهران ومدن إيرانية أخرى يومها الرابع، مع تسجيل اشتباكات بين المتظاهرين والشرطة.
"رويترز" - 31 كانون الأول 2017
إرسال تعليق