قتلت ميليشيات الحوثي الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح بدم بارد، بعد أن تمّ اعتقاله حيّاً، برفقة عدد من من قيادات حزبه، وفق ما أفادت مصادر "سكاي نيوز عربيّة".
وأضافت المصادر، ان صالح كان برفقة الأمين العام لحزب "المؤتمر الشعبي العام" عارف الزوكا، والقيادي ياسر العواضي، واللواء عبدالله محمد القوسي، ونجل صالح العقيد خالد علي عبدالله.
وأوضحت المصادر، أنّه فور توجّه موكب صالح من شارع الستين إلى بلدة سنحان، تمّت ملاحقته من قبل 20 مركبة عسكريّة من ميليشيات الحوثي، وعند وصوله قرب قرية الجحشي، تمّ إطلاق النيران نحو الموكب، قبل أن يتمّ اعتقال صالح وقتله بناءً على أوامر من قائد ميليشيات الحوثي في صنعاء.
وقتل الأمين العام المساعد لحزب "المؤتمر الشعبي" طارق العواضي، وأصيب خالد نجل صالح، قبل أن يتمّ أسره من قبل ميليشيات الحوثي، فيما تضاربت المعلومات في شأن عارف الزوكا.
وأكّد مسؤول في حزب "المؤتمر الشعبي "، أن صالح قُتِلَ في المعارك ضدّ الحوثيين في صنعاء، وطالب أنصاره بمقاومة ميليشيات الحوثي.
وكانت الميليشيات الحوثيّة قد فجّرت منزل صالح في صنعاء، مع اشتداد حدّة المعارك المستمرّة منذ أيّام في العاصمة اليمنيّة.
وتمّ تداول فيديو على مواقع التواصل الإجتماعي، يُظهر جثمان الرئيس اليمني السابق بعد مقتله.
وأضافت المصادر، ان صالح كان برفقة الأمين العام لحزب "المؤتمر الشعبي العام" عارف الزوكا، والقيادي ياسر العواضي، واللواء عبدالله محمد القوسي، ونجل صالح العقيد خالد علي عبدالله.
وأوضحت المصادر، أنّه فور توجّه موكب صالح من شارع الستين إلى بلدة سنحان، تمّت ملاحقته من قبل 20 مركبة عسكريّة من ميليشيات الحوثي، وعند وصوله قرب قرية الجحشي، تمّ إطلاق النيران نحو الموكب، قبل أن يتمّ اعتقال صالح وقتله بناءً على أوامر من قائد ميليشيات الحوثي في صنعاء.
وقتل الأمين العام المساعد لحزب "المؤتمر الشعبي" طارق العواضي، وأصيب خالد نجل صالح، قبل أن يتمّ أسره من قبل ميليشيات الحوثي، فيما تضاربت المعلومات في شأن عارف الزوكا.
وأكّد مسؤول في حزب "المؤتمر الشعبي "، أن صالح قُتِلَ في المعارك ضدّ الحوثيين في صنعاء، وطالب أنصاره بمقاومة ميليشيات الحوثي.
وكانت الميليشيات الحوثيّة قد فجّرت منزل صالح في صنعاء، مع اشتداد حدّة المعارك المستمرّة منذ أيّام في العاصمة اليمنيّة.
وتمّ تداول فيديو على مواقع التواصل الإجتماعي، يُظهر جثمان الرئيس اليمني السابق بعد مقتله.
"رويترز"، "سكاي نيوز" و"العربية" - 4 كانون الأول 2017
إرسال تعليق