قالت مصادر مطلعة، لـ "الأنباء"، أن "العين كانت على وزراء "القوات اللبنانية" الذين يحملون "السلم بالعرض" داخل مجلس الوزراء، كما على بعض وزراء "تيار المستقبل"، لكن ما أفضى الى صرف النظر عن التعديل كون البديل لوزراء "القوات" سيكونون من "حزب الكتائب" الأكثر تشدداً.
أما عن الانتخابات المبكرة أو التي موعدها في أيار المقبل، فاكتفت المصادر بالقول: "على الوعد يا كمّون".
أما عن الانتخابات المبكرة أو التي موعدها في أيار المقبل، فاكتفت المصادر بالقول: "على الوعد يا كمّون".
"الأنباء الكويتية" - 1 كانون الأول 2017
إرسال تعليق