جدد "لقاء الجمهورية" خلال اجتماعه الدوري تأكيده "ان قوة لبنان من قوة جيشه"، وهذا ما أثبتته كل المعارك التي خاضها الجيش في مواجهة الارهاب، تارة لقطع رأسه وتارةً أخرى لردعه واحباط مخططاته ومن ثم لطرده وتطهير الارض اللبنانية من ظاهرته الفاقعة، لافتاً ان معركة جرود رأس بعلبك والفاكهة والقاع، توجت هذا المسار التراكمي للخبرات التي اكتسبتها المؤسسة العسكرية في كل الميادين وأسقطت غير مرة مواقع الارهاب، في حين سقطت المواقع الدستورية أو شارفت على السقوط.
وتوجه "اللقاء" بالتحية الى قيادة الجيش وقيادة العمليات وقادة الافواج المقاتلة والجنود في الجرود، متمنياً للجرحى الشفاء العاجل وللشهداء الرحمة الابدية، لأن الدماء التي روت تراب الجرود، رسمت خطاً احمر للسيادة الوطنية واعطت اللبنانيين الامل المنشود، لأن الحاجة صارت ملحّة لمواكبة السلطة السياسية هذا الانجاز والبناء عليه، بخطوات تؤكد عزم الدولة على تثبيت سيادتها من خلال حصرية قرار الحرب والسلم.
وإذ أكد "لقاء الجمهورية" على الضرورة الدستورية لإجراء الانتخابات الفرعية في طرابلس وكسروان وعدم جواز تطييرها تحت أي ظرف، حذر من خطورة الاعتماد على فرض الضرائب لتمويل السلسلة بدلاً من اعتماد سياسة التقشف والعمل على إغلاق مزاريب الهدر، وهي كثيرة.
وتوجه "اللقاء" بالتحية الى قيادة الجيش وقيادة العمليات وقادة الافواج المقاتلة والجنود في الجرود، متمنياً للجرحى الشفاء العاجل وللشهداء الرحمة الابدية، لأن الدماء التي روت تراب الجرود، رسمت خطاً احمر للسيادة الوطنية واعطت اللبنانيين الامل المنشود، لأن الحاجة صارت ملحّة لمواكبة السلطة السياسية هذا الانجاز والبناء عليه، بخطوات تؤكد عزم الدولة على تثبيت سيادتها من خلال حصرية قرار الحرب والسلم.
وإذ أكد "لقاء الجمهورية" على الضرورة الدستورية لإجراء الانتخابات الفرعية في طرابلس وكسروان وعدم جواز تطييرها تحت أي ظرف، حذر من خطورة الاعتماد على فرض الضرائب لتمويل السلسلة بدلاً من اعتماد سياسة التقشف والعمل على إغلاق مزاريب الهدر، وهي كثيرة.
24 اب 2017
إرسال تعليق