لوحظ غياب إبن دير القمر رئيس «حزب الوطنيين الاحرار» النائب دوري شمعون عن مشهد الأمس، فهو لم يشارك لا في قداس عيد سيدة التلة، ولا في الغداء التكريمي في مطرانية بيت الدين.
وأكد شمعون لـ«الجمهورية» انه اعتذر عن المشاركة سلفاً وغاب عن المنطقة، وقال: «لم أرَ أيّ معنى للافتة الكبيرة المرفوعة والضجة التي أثيرت وحديثهم عن قيامهم بالمصالحة.
نحن من قمنا بهذه المصالحة عام 2001 وحافظنا عليها، ولا مشكلات والحمد لله. فالأمر الثابت الوحيد والذي لم يتبدّل طوال هذه الاعوام هو هذه المصالحة، وهي ليست موضع بحث. فما جرى في الأمس دعاية إنتخابية، ليس إلّا».
ورداً على سؤال اكد شمعون انّ علاقته مع رئيس الجمهورية «لم يطرأ عليها اي جديد، فقد قمتُ بواجباتي كمواطن لبناني وكنائب وزرته في قصر بعبدا لتهنئته بانتخابه رئيساً».
وأكد شمعون لـ«الجمهورية» انه اعتذر عن المشاركة سلفاً وغاب عن المنطقة، وقال: «لم أرَ أيّ معنى للافتة الكبيرة المرفوعة والضجة التي أثيرت وحديثهم عن قيامهم بالمصالحة.
نحن من قمنا بهذه المصالحة عام 2001 وحافظنا عليها، ولا مشكلات والحمد لله. فالأمر الثابت الوحيد والذي لم يتبدّل طوال هذه الاعوام هو هذه المصالحة، وهي ليست موضع بحث. فما جرى في الأمس دعاية إنتخابية، ليس إلّا».
ورداً على سؤال اكد شمعون انّ علاقته مع رئيس الجمهورية «لم يطرأ عليها اي جديد، فقد قمتُ بواجباتي كمواطن لبناني وكنائب وزرته في قصر بعبدا لتهنئته بانتخابه رئيساً».
"الجمهورية" - 7 آب 2017
إرسال تعليق