تقول مصادر معنية لـ «الأنباء» أن تضييق الخناق على الدواعش قلّص مساحة انتشارهم، واغلق المسارب القليلة المتبقية لإمدادهم بالغذاء والذخائر.
واشارت المصادر الى ان العديد من المسلحين المتراجعين امام تقدم الجيش في اليومين الماضيين حلقوا لحاهم والتحقوا بعائلاتهم النازحة في منطقة مشاريع القاع، ما يعكس ضيق السبل أمامهم.
وفي آخر التقديرات فان هناك لا اكثر من 400 مسلح يتمركزون في بقعة مركز قيادتهم الاساسي في مغارة الكهف، حيث توجد غرفة العمليات المركزية والمستودعات، اضافة الى مغارة اخرى محصنة يواصل الجيش دكها بالمدفعية، بعدما تعذر على صواريخ المروحيات تدمير مداخلها.
وكانت هذه المغارة تستخدم كـ «زريبة» للماعز حيث تتسع لاكثر من 600 رأس ماعز.
واشارت المصادر الى ان العديد من المسلحين المتراجعين امام تقدم الجيش في اليومين الماضيين حلقوا لحاهم والتحقوا بعائلاتهم النازحة في منطقة مشاريع القاع، ما يعكس ضيق السبل أمامهم.
وفي آخر التقديرات فان هناك لا اكثر من 400 مسلح يتمركزون في بقعة مركز قيادتهم الاساسي في مغارة الكهف، حيث توجد غرفة العمليات المركزية والمستودعات، اضافة الى مغارة اخرى محصنة يواصل الجيش دكها بالمدفعية، بعدما تعذر على صواريخ المروحيات تدمير مداخلها.
وكانت هذه المغارة تستخدم كـ «زريبة» للماعز حيث تتسع لاكثر من 600 رأس ماعز.
"الأنباء الكويتية" - 22 آب 2017
إرسال تعليق