لم يمر خبر زيارة وزراء "حزب الله" و"حركة امل" و"التيار الوطني الحر" في الحكومة الحالية الى سوريا سعياً الى التطبيع مع نظامها مرور الكرام، فبالتزامن مع "الانتفاضة" القواتية من داخل مجلس الوزراء وخارجه، غصّت طرابلس المجروجة من عبوات ميشال سماحة الساعية الى تفجير الكنائس وقتل الشخصيات (البطريرك بشارة الراعي)، ومن تفجير مساجدها (التقوى والسلام)، بلافتات مناهضة لهذا التطبيع وقعها أصدقاء اللواء أشرف ريفي هنا أبرزها:
- من أعطاكم الحق بزيارة نظام مجرم فجر المساجد والكنائس؟
- مشاركة العهد في التطبيع مع النظام السوري نقطة سوداء إضافية في سجله
- فليرأس ميشال سماحة وفد وزرائكم.. هكذا يكون التنسيق مع المجرمين
- دماء شهدائنا ليست للبيع خدمة للوصاية الايرانية
- زيارتكم لنظام الاسد وصمة عار واغتيال ثان لشهدائنا
12 اب 2017
إرسال تعليق