أعلن الرئيس العالمي لـ"الجامعة اللبنانية الثقافية في العالم" الياس كساب، في رسالة توجّها بها إلى المسؤولين في القطاعات، عن تأسيس الموقع الإلكتروني الرسمي للجامعة بحلّة حديثة.
وتضمّنت الرسالة الآتي: "زميلاتي، زملائي، مسؤولي وأعضاء الجامعة اللبنانية الثقافية في العالم
تحية لبنانية، وبعد
إنه ليومٌ سعيدٌ أن نرى الموقع الإلكتروني الرسمي للجامعة اللبنانية الثقافية في العالم وقد انطلق بحلةٍ جديدة، تبرز وجه الجامعة الثقافي، تراثاً، وأدباً، وفنّاً، ووجه الاغتراب الحضاري، وتواكب الحدث في لبنان، وتضيء على نشاطات الجامعة المختلفة، وعلى ما تقوم به هيئاتها ولجانها العالمية، ونشاطات قاراتها، وشبيبتها، ومجالسها ومؤتمراتها العالمية، ومقرراتها، وأنظمتها، وما تقوم به في أروقة الأمم المتحدة..
كما ترون، سيكون لكل مجلسٍ، وهيئةٍ، ولجنةٍ، وقارةٍ في الجامعة صفحة خاصة، وسيعطى الجميع صلاحية نشر ما يقومون به، دون انتظار موافقة الإدارة العالمية، أللهمّٓ إلا في الأمور المتعلقة بسياسة الجامعة العالمية.
لن نألوا جهداً في الاستماع إلى ملاحظاتكم، ففي الانطلاقة نحن بحاجةٍ لكم جميعاً كي نحسّن ما يجب تحسينه، وأن نثبِّت ما يجب تثبيته، وأن نضيف ما يجب إضافته.
بقدر ما تشاركون، بقدر ما نضيء على نشاطاتكم، وبقدر ما نعطيكم حقكم في التقدير لما تقومون به في كل المجالات، ولتكن تلك المشاركة بلغات الجامعة الرسمية: العربية، الإسبانية، البرتغالية، الإنكليزية والفرنسية. هذا منوطٌ بكم، وبروح المبادرة من قبلكم.
إنّ فريق التحرير سيتألف من منتدبين لرؤساء القارات، ومن رؤساء الهيئات والمجالس العالمية، أو من ينتدبون، بصلاحياتٍ كاملة في دخول الصفحة المخصصة، للتعديل، والتصحيح، والإضافة، والنشر، ما خلا، ما ذكرت آنفاً، بما يتعلق بمواقف الجامعة الرسمية، حينها نحتاج إلى موافقة الرئيس العالمي والأمين العام العالمي، منفصلين، أو مشتركين، بحسب الموضوع.
زميلاتي، زملائي
دعونا نعترف بجميل كل الذين سبقونا في حمل عبء ال WLCU.com وال WLCU.org. ما نقوم به هو إكمال المسيرة، بعد تقييم الواقع الإعلامي للجامعة، وتطبيق ما أعلنته قبيل انتخابي رئيساً عالمياً من ضرورة توحيد المواقع الإلكترونية، والذي سيستمر ليشمل، وبتنسيقٍ كامل، جميع النشرات الإلكترونية. لا لإلغاء أحد، بل على العكس، نعم لتضافر جهودنا الإعلامية جميعاً خدمةً لقضايا الجامعة ونضالها المستمر منذ ما يزيد على النصف قرن.
وهنا، اسمحوا لي أن أشكر مجلسي كاليفورنيا وبريتيش كولومبيا وفرع بوسطن، لتأمينهم استمرارية الموقعين الرسمية، والمساهمة الدائمة في تحسينهما. وأشكرخاصةً الرؤساء العالميين الذين سبقوني على كل تضحياتهم، وأخص بالذكر أيضاً الأمناء العامين السابقين: جورج أبي رعد، نقولا قهوجي، وطوني قديسي، على كل ما قدموه في سبيل ذلك.
إني، والأمين العام للجامعة وسام قزي، وفريق عمله المؤلف من عماد العجوز وإيلي جدعون، نتقدم بالشكر من كل الذين لبوا النداء من المسؤولين العالميين وانضموا سريعاً إلى فريق العمل ليعطوا من أوقاتهم الثمينة في سبيل إحياء هذه الانطلاقة.
ولا يسعنا إلا أن نتقدم بالشكر العميق للجنديين المجهولين، المسؤول التقني باسم مدور، والمسؤولة الفنية ناتالي كساب، اللذين سهرا لليالٍ طوال، وطوالٓ أسابيع، كي نصل إلى ما نحن عليه، بحثاً، وتجريباً، وتعديلاً، وتمريناً لفريق التحرير، وإضافةً وتجميلاً.
إنه مدماكٌ في بناء الجامعة المترامي، والذي بتعاوننا جميعاً سيستمر عالياً، خدمةً للاغتراب وقضاياه.
ودمتم جميعاً".
تحية لبنانية، وبعد
إنه ليومٌ سعيدٌ أن نرى الموقع الإلكتروني الرسمي للجامعة اللبنانية الثقافية في العالم وقد انطلق بحلةٍ جديدة، تبرز وجه الجامعة الثقافي، تراثاً، وأدباً، وفنّاً، ووجه الاغتراب الحضاري، وتواكب الحدث في لبنان، وتضيء على نشاطات الجامعة المختلفة، وعلى ما تقوم به هيئاتها ولجانها العالمية، ونشاطات قاراتها، وشبيبتها، ومجالسها ومؤتمراتها العالمية، ومقرراتها، وأنظمتها، وما تقوم به في أروقة الأمم المتحدة..
كما ترون، سيكون لكل مجلسٍ، وهيئةٍ، ولجنةٍ، وقارةٍ في الجامعة صفحة خاصة، وسيعطى الجميع صلاحية نشر ما يقومون به، دون انتظار موافقة الإدارة العالمية، أللهمّٓ إلا في الأمور المتعلقة بسياسة الجامعة العالمية.
لن نألوا جهداً في الاستماع إلى ملاحظاتكم، ففي الانطلاقة نحن بحاجةٍ لكم جميعاً كي نحسّن ما يجب تحسينه، وأن نثبِّت ما يجب تثبيته، وأن نضيف ما يجب إضافته.
بقدر ما تشاركون، بقدر ما نضيء على نشاطاتكم، وبقدر ما نعطيكم حقكم في التقدير لما تقومون به في كل المجالات، ولتكن تلك المشاركة بلغات الجامعة الرسمية: العربية، الإسبانية، البرتغالية، الإنكليزية والفرنسية. هذا منوطٌ بكم، وبروح المبادرة من قبلكم.
إنّ فريق التحرير سيتألف من منتدبين لرؤساء القارات، ومن رؤساء الهيئات والمجالس العالمية، أو من ينتدبون، بصلاحياتٍ كاملة في دخول الصفحة المخصصة، للتعديل، والتصحيح، والإضافة، والنشر، ما خلا، ما ذكرت آنفاً، بما يتعلق بمواقف الجامعة الرسمية، حينها نحتاج إلى موافقة الرئيس العالمي والأمين العام العالمي، منفصلين، أو مشتركين، بحسب الموضوع.
زميلاتي، زملائي
دعونا نعترف بجميل كل الذين سبقونا في حمل عبء ال WLCU.com وال WLCU.org. ما نقوم به هو إكمال المسيرة، بعد تقييم الواقع الإعلامي للجامعة، وتطبيق ما أعلنته قبيل انتخابي رئيساً عالمياً من ضرورة توحيد المواقع الإلكترونية، والذي سيستمر ليشمل، وبتنسيقٍ كامل، جميع النشرات الإلكترونية. لا لإلغاء أحد، بل على العكس، نعم لتضافر جهودنا الإعلامية جميعاً خدمةً لقضايا الجامعة ونضالها المستمر منذ ما يزيد على النصف قرن.
وهنا، اسمحوا لي أن أشكر مجلسي كاليفورنيا وبريتيش كولومبيا وفرع بوسطن، لتأمينهم استمرارية الموقعين الرسمية، والمساهمة الدائمة في تحسينهما. وأشكرخاصةً الرؤساء العالميين الذين سبقوني على كل تضحياتهم، وأخص بالذكر أيضاً الأمناء العامين السابقين: جورج أبي رعد، نقولا قهوجي، وطوني قديسي، على كل ما قدموه في سبيل ذلك.
إني، والأمين العام للجامعة وسام قزي، وفريق عمله المؤلف من عماد العجوز وإيلي جدعون، نتقدم بالشكر من كل الذين لبوا النداء من المسؤولين العالميين وانضموا سريعاً إلى فريق العمل ليعطوا من أوقاتهم الثمينة في سبيل إحياء هذه الانطلاقة.
ولا يسعنا إلا أن نتقدم بالشكر العميق للجنديين المجهولين، المسؤول التقني باسم مدور، والمسؤولة الفنية ناتالي كساب، اللذين سهرا لليالٍ طوال، وطوالٓ أسابيع، كي نصل إلى ما نحن عليه، بحثاً، وتجريباً، وتعديلاً، وتمريناً لفريق التحرير، وإضافةً وتجميلاً.
إنه مدماكٌ في بناء الجامعة المترامي، والذي بتعاوننا جميعاً سيستمر عالياً، خدمةً للاغتراب وقضاياه.
ودمتم جميعاً".
1 آذار 2017
إرسال تعليق