أصدر حزب الكتائب اللبنانية البيان التالي:
اولا: يدين حزب الكتائب اللبنانية تعرض زمرة مأجورة تطلق على نفسها حركة 8 تموز وتحمل أعلام الحزب السوري القومي، للرئيس الشهيد بشير الجميل، رمز السيادة والدولة القوية والقادرة.
ثانياً: يرى حزب الكتائب في عدم تحرك الحكومه وخصوصا وزيري العدل والداخليه تقاعسا، ويحملهم جميعا مسؤولية السماح لزمرة تجاهر علنا بتأييدها القاتل واحتضانها جريمة القتل، بالتظاهرامام أبواب قصر العدل لحظة محاكمة منفذي جريمة اغتيال الرئيس الشهيد ولا من يتحرك لردعها واعتقالها، في عز وضع دقيق وحساس تمر به البلاد.
ثالثا: يطالب حزب الكتائب الأجهزة الامنية بالتحرك العاجل للقبض على هذه الزمرة الخارجة عن القانون، ويدعو الاجهزة المعنية الى الكشف عمن يقف وراءها ويحركها ويحرضها على تبني الاٍرهاب وفعله والمجاهرة به، علما ان هذه التظاهرة تشكل بحد ذاتها عنصرا ماديا وركنا معنويا ونية جرمية حامية للقتل وداعية اليه، وهذا بمثابة اخبار بتصرف النيابة العامة.
رابعا: يعتبر حزب الكتائب ان هذا الحراك الرخيص والمجرم المؤيد للقتل أمام قصر العدل ليس سوى محاولة دنيئة للنيل من القيم التي يمثلها احد قادة حزب الكتائب، الرئيس الشهيد، الذي اغتالته يد حاقدة، وهذه اليد هي ذاتها التي لا تزال تمعن بالعبث بأمن لبنان واستقراره وسيادته بفعل أدواتها وامتداداتها في الداخل والخارج.
اولا: يدين حزب الكتائب اللبنانية تعرض زمرة مأجورة تطلق على نفسها حركة 8 تموز وتحمل أعلام الحزب السوري القومي، للرئيس الشهيد بشير الجميل، رمز السيادة والدولة القوية والقادرة.
ثانياً: يرى حزب الكتائب في عدم تحرك الحكومه وخصوصا وزيري العدل والداخليه تقاعسا، ويحملهم جميعا مسؤولية السماح لزمرة تجاهر علنا بتأييدها القاتل واحتضانها جريمة القتل، بالتظاهرامام أبواب قصر العدل لحظة محاكمة منفذي جريمة اغتيال الرئيس الشهيد ولا من يتحرك لردعها واعتقالها، في عز وضع دقيق وحساس تمر به البلاد.
ثالثا: يطالب حزب الكتائب الأجهزة الامنية بالتحرك العاجل للقبض على هذه الزمرة الخارجة عن القانون، ويدعو الاجهزة المعنية الى الكشف عمن يقف وراءها ويحركها ويحرضها على تبني الاٍرهاب وفعله والمجاهرة به، علما ان هذه التظاهرة تشكل بحد ذاتها عنصرا ماديا وركنا معنويا ونية جرمية حامية للقتل وداعية اليه، وهذا بمثابة اخبار بتصرف النيابة العامة.
رابعا: يعتبر حزب الكتائب ان هذا الحراك الرخيص والمجرم المؤيد للقتل أمام قصر العدل ليس سوى محاولة دنيئة للنيل من القيم التي يمثلها احد قادة حزب الكتائب، الرئيس الشهيد، الذي اغتالته يد حاقدة، وهذه اليد هي ذاتها التي لا تزال تمعن بالعبث بأمن لبنان واستقراره وسيادته بفعل أدواتها وامتداداتها في الداخل والخارج.
5 آذار 2017
إرسال تعليق