أكد أمين سرّ “تكتل التغيير والإصلاح” النائب ابراهيم كنعان من بيت مري أنّ “هناك من ينتفض لقول الحقيقة مهما بدت ناشطة الاشاعات والاضاليل”، قائلاً: “نحن المعارضة البناءة ولدنا بها ومعها وتاريخنا يشهد انها لم تكن شكلية بل قاسية من اجل الاستقلال والسيادة والدولة”.
وأضاف: “حققنا الاستقرار بأصعب التفاهمات التي قمنا بها”، معتبراً أنّ “العالم يشهد ان حامي الدستور والجمهورية والتنوع والتعددية والشراكة هو الرئيس عون”.
ولفت كنعان إلى أنّه “قلنا اللا عندما كان يجب ان تقال للمحتل والفتنة واللااستقرار وقلنا النعم عندما كان يجب للتفاهم والمصالحة والاصلاح، ومن يعتقد اننا نقوم بتسوية على حساب الاصلاح والمال العام لا يعرفنا والايام ستشهد على ذلك”.
وأضاف: “ميشال عون لم يذهب الى الكرسي بل الكرسي اتت اليه بتاريخه وحضوره ودوره وقدرته على مد جسور التواصل والتفاهم”، مؤكداً “أننا ذاهبون الى قانون انتخاب جديد يتمثل من خلاله الجميع”، مضيفا: “نقولها للمرة الالف ان التفاهم المسيحي ليس الغائيا بل رافعة للاصلاح وصحة التمثيل والانماء المتوازن”.
وقال كنعان: “لكل من ضحى ونفي واستشهد نهدي ما نقوم به فبعد الرئاسة القوية قانون انتخاب وموازنة اصلاحية”، لافتاً إلى أنّ “الاصلاح ليس بالمزايدات ومن حق البعض ان يسألنا لو انه وقف معنا عندما سعينا او قام بدوره ولم يكتف بالصمت او العجز”.
وختم: “نريد التفاهم ان يتعمم على الكتائب والمردة والمستقلين من اجل قانون انتخاب واصلاح فعلي”.
وأضاف: “حققنا الاستقرار بأصعب التفاهمات التي قمنا بها”، معتبراً أنّ “العالم يشهد ان حامي الدستور والجمهورية والتنوع والتعددية والشراكة هو الرئيس عون”.
ولفت كنعان إلى أنّه “قلنا اللا عندما كان يجب ان تقال للمحتل والفتنة واللااستقرار وقلنا النعم عندما كان يجب للتفاهم والمصالحة والاصلاح، ومن يعتقد اننا نقوم بتسوية على حساب الاصلاح والمال العام لا يعرفنا والايام ستشهد على ذلك”.
وأضاف: “ميشال عون لم يذهب الى الكرسي بل الكرسي اتت اليه بتاريخه وحضوره ودوره وقدرته على مد جسور التواصل والتفاهم”، مؤكداً “أننا ذاهبون الى قانون انتخاب جديد يتمثل من خلاله الجميع”، مضيفا: “نقولها للمرة الالف ان التفاهم المسيحي ليس الغائيا بل رافعة للاصلاح وصحة التمثيل والانماء المتوازن”.
وقال كنعان: “لكل من ضحى ونفي واستشهد نهدي ما نقوم به فبعد الرئاسة القوية قانون انتخاب وموازنة اصلاحية”، لافتاً إلى أنّ “الاصلاح ليس بالمزايدات ومن حق البعض ان يسألنا لو انه وقف معنا عندما سعينا او قام بدوره ولم يكتف بالصمت او العجز”.
وختم: “نريد التفاهم ان يتعمم على الكتائب والمردة والمستقلين من اجل قانون انتخاب واصلاح فعلي”.
26 آذار 2017
إرسال تعليق