عقد قائد الجيش العماد جان قهوجي في اليرزة أمس واليوم، اجتماعا مع أركان القيادة وقادة الوحدات الكبرى وضباطها، وعرض لهم الأوضاع الدولية والمحلية وشؤون المؤسسة العسكرية، ثم أعطى توجيهاته في ما يتعلق بمهمات الوحدات في المرحلة المقبلة، وفي مقدمها الدفاع عن الوطن ضد تهديدات العدو الإسرائيلي، ومكافحة الإرهاب والحفاظ على مسيرة الأمن والاستقرار في البلاد.
وأشار قهوجي إلى أن "اكتمال عقد المؤسسات الدستورية بانتخاب العماد ميشال عون رئيسا للجمهورية، وتشكيل حكومة وعودة المجلس النيابي لممارسة دوره التشريعي، أدى إلى تعزيز الاستقرار في البلاد، والجيش سيبذل أقصى الجهود على المستوى الأمني، لمواكبة مسيرة العهد وتحقيق تطلعاته، خصوصا لجهة حماية استحقاق الانتخابات النيابية المرتقبة".
وبالنسبة إلى وضع الجيش، أكد أن "القيادة ماضية في تعزيز قدراته العسكرية من أسلحة وذخائر ومعدات وتدريب نوعي بالتعاون مع الدول الصديقة، خصوصا بعدما حققت هذه المؤسسة إنجازات كبيرة وحاسمة في مواجهة الإرهاب وشبكاته التخريبية".
وعن قضية العسكريين المخطوفين لدى التنظيمات الإرهابية، شدد على "متابعة الملف مع الجهات المعنية حتى النهاية، وعدم تفويت أي فرصة ممكنة أو وسيلة متاحة في سبيل كشف مصيرهم وعودتهم إلى كنف عائلاتهم ومؤسستهم".
وأشار قهوجي إلى أن "اكتمال عقد المؤسسات الدستورية بانتخاب العماد ميشال عون رئيسا للجمهورية، وتشكيل حكومة وعودة المجلس النيابي لممارسة دوره التشريعي، أدى إلى تعزيز الاستقرار في البلاد، والجيش سيبذل أقصى الجهود على المستوى الأمني، لمواكبة مسيرة العهد وتحقيق تطلعاته، خصوصا لجهة حماية استحقاق الانتخابات النيابية المرتقبة".
وبالنسبة إلى وضع الجيش، أكد أن "القيادة ماضية في تعزيز قدراته العسكرية من أسلحة وذخائر ومعدات وتدريب نوعي بالتعاون مع الدول الصديقة، خصوصا بعدما حققت هذه المؤسسة إنجازات كبيرة وحاسمة في مواجهة الإرهاب وشبكاته التخريبية".
وعن قضية العسكريين المخطوفين لدى التنظيمات الإرهابية، شدد على "متابعة الملف مع الجهات المعنية حتى النهاية، وعدم تفويت أي فرصة ممكنة أو وسيلة متاحة في سبيل كشف مصيرهم وعودتهم إلى كنف عائلاتهم ومؤسستهم".
17 شباط 2017
إرسال تعليق