نقل مطلعون على كواليس زيارة المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء أشرف ريفي إلى سوريا ان قرار الزيارة وقتذاك اتخذ في مجلس الوزراء في حكومة فؤاد السنيورة وهي أول حكومة في عهد الرئيس ميشال سليمان سنة 2008، وقد اشترط وزير الداخلية آنذاك زياد بارود على الحكومة ان تناقش وتقر جدول أعمال الزيارة وطبيعة المباحثات التي ستجري إضافة إلى تحديد أعضاء الوفد من قبل الحكومة، الذي ضم إلى بارود وريفي، العميد الياس الخوري والمدير العام للأمن العام اللواء وفيق جزيني.
ليب تايم 27 كانون الثاني 2017
إرسال تعليق