لفت وزير الاتصالات جمال الجراح الى أن حملة "سكر خطك" مستهجنة في توقيتها لأن هناك حكومة جديدة وعهداً جديداً، مع العلم أن ما يتم الاعتراض عليه مضى عليه عشر سنوات وهذا ما يثير الاستغراب والتساؤل.
وقال: "كانوا يستطيعون مقاربة الأمر بطريقة مختلفة والمطالبة ببحث هذا الامر مع المعنيين في الوزارة ليجدوا ما اذا كان هناك من حلول لهذه المسألة"، معتبراً ان "وراء الحملة جهات سياسية معينة وان الاهداف سياسية للنيل من الحكومة او العهد في بداية عمله ورفض الكشف عن هوية تلك الجهات"، مشيرا الى ان "الأسماء التي تقف وراء الحملة تدل عليها".
ورأى الجراح ان "خفض الاسعار في الخليوي يكون بناء على دراسة معينة فاذا كانت هناك امكانية للتخفيض سنخفض واذا لم تكن هناك امكانية لن نخفض لان الاسعار مبنية على سلة الخدمات التي تقدمها الشركات للمواطنين".
وقال: "كانوا يستطيعون مقاربة الأمر بطريقة مختلفة والمطالبة ببحث هذا الامر مع المعنيين في الوزارة ليجدوا ما اذا كان هناك من حلول لهذه المسألة"، معتبراً ان "وراء الحملة جهات سياسية معينة وان الاهداف سياسية للنيل من الحكومة او العهد في بداية عمله ورفض الكشف عن هوية تلك الجهات"، مشيرا الى ان "الأسماء التي تقف وراء الحملة تدل عليها".
ورأى الجراح ان "خفض الاسعار في الخليوي يكون بناء على دراسة معينة فاذا كانت هناك امكانية للتخفيض سنخفض واذا لم تكن هناك امكانية لن نخفض لان الاسعار مبنية على سلة الخدمات التي تقدمها الشركات للمواطنين".
9 كانون الثاني 2017
إرسال تعليق