أعلن وزير الإعلام ملحم الرياشي بعد لقائه رئيس تيار “المردة” النائب سليمان فرنجية في بنشعي، أن اللقاء كان مثمراً جداً وقد تم تكليف النائب إسطفان الدويهي لمتابعة شؤون وزارة الإعلام وتحويلها إلى وزارة الحوار والتواصل، والنقاش تطرق الى العلاقة بين “القوات” وتيار “المردة” وهي علاقة تشوبها إختلافات بوجهات النظر لكنها طبيعية في المناطق، وكان بحث في تاريخ البلد وعلاقات الصداقة بين الرئيس فرنجية ومارك الرياشي (رحمه الله).
وأكّد الرياشي أنه “لا داعي لوثيقة بين “القوات” و”المردة” إذ أن هناك تواصلاً عائلياً، ونحن أبناء منطقة واحدة وعلاقتنا طبيعية وهناك لجنة متخصصة في حال حدوث أي شيء لا سمح الله، لكن الاكيد أن الإختلافات لن تؤدي إلى اي خلاف في المستقبل”، لافتاً إلى أن لا حاجة لوساطة بين فرنجية وعون.
وبالنسبة إلى الإعلاميين المتعاقدين لتثبيتهم بوزراة الإعلام، قال الرياشي إن النقاش يتشعّب لتثبيت كل المتعاقدين مع الدولة وأضاف: “كنت أحاول فصل الملفات عن بعضها لأن المتعاقدين مع وزارة الإعلام لا يسببون أي عبء مالي على الدولة اللبنانية”.
وختم: “يمكن مراجعة الملفات التي أصبحت مع النائب حسن فضل الله والرئيس الحريري وإذا تم تثبيت كل المتعاقدين أنا “ما بكون أبدا زعلان”.
وأكّد الرياشي أنه “لا داعي لوثيقة بين “القوات” و”المردة” إذ أن هناك تواصلاً عائلياً، ونحن أبناء منطقة واحدة وعلاقتنا طبيعية وهناك لجنة متخصصة في حال حدوث أي شيء لا سمح الله، لكن الاكيد أن الإختلافات لن تؤدي إلى اي خلاف في المستقبل”، لافتاً إلى أن لا حاجة لوساطة بين فرنجية وعون.
وبالنسبة إلى الإعلاميين المتعاقدين لتثبيتهم بوزراة الإعلام، قال الرياشي إن النقاش يتشعّب لتثبيت كل المتعاقدين مع الدولة وأضاف: “كنت أحاول فصل الملفات عن بعضها لأن المتعاقدين مع وزارة الإعلام لا يسببون أي عبء مالي على الدولة اللبنانية”.
وختم: “يمكن مراجعة الملفات التي أصبحت مع النائب حسن فضل الله والرئيس الحريري وإذا تم تثبيت كل المتعاقدين أنا “ما بكون أبدا زعلان”.
27 كانون الثاني 2017
إرسال تعليق