صدر عن لجنة الاعلام المركزية في "التيار الوطني الحر" البيان الآتي:
"أصدر رئيس "التيار الوطني الحر" جبران باسيل تعميماً حدد بموجبه الأشخاص الذين يمكنهم المشاركة في الإطلالات الإعلامية ويتكلمون باسم "التيار" وفق الفئات الآتية: مكتب رئيس "التيار"، مكتب نائب الرئيس للشؤون السياسية، مكتب نائب الرئيس للشؤون الإدارية، أمانة السر، الهيئة السياسية، المجلس السياسي، اللجان المركزية، منسقو الأقضية، قطاع الشباب والطلاب، مجلس التحكيم والرقابة المالية، المرشحون الفائزون بالانتخابات التمهيدية، أصحاب اختصاص ووجوه شبابية، ولجنة الاعلام المركزية.
وبمعزل عن حاملي الصفة السياسية او الحزبية المعروفة، تتمنى لجنة الاعلام المركزية في "التيار" من كل وسائل الاعلام مراجعة اللجنة في حال رغبتها باستضافة اي شخص من التيار للحديث عن مواضيع محددة من اجل تحديد الأشخاص المعنيين وعدم اعتماد صفة قيادي. كما تتمنى منهم عدم استخدام صفات أو تسميات غير موجودة في "التيار" أو على اشخاص غير منتسبين رسمياً الى "التيار"، كصفة قيادي ومسؤول أو ناشط، اذ انه لكل مسئول في "التيار" صفة ومهمّة محدّدتين.
"أصدر رئيس "التيار الوطني الحر" جبران باسيل تعميماً حدد بموجبه الأشخاص الذين يمكنهم المشاركة في الإطلالات الإعلامية ويتكلمون باسم "التيار" وفق الفئات الآتية: مكتب رئيس "التيار"، مكتب نائب الرئيس للشؤون السياسية، مكتب نائب الرئيس للشؤون الإدارية، أمانة السر، الهيئة السياسية، المجلس السياسي، اللجان المركزية، منسقو الأقضية، قطاع الشباب والطلاب، مجلس التحكيم والرقابة المالية، المرشحون الفائزون بالانتخابات التمهيدية، أصحاب اختصاص ووجوه شبابية، ولجنة الاعلام المركزية.
وبمعزل عن حاملي الصفة السياسية او الحزبية المعروفة، تتمنى لجنة الاعلام المركزية في "التيار" من كل وسائل الاعلام مراجعة اللجنة في حال رغبتها باستضافة اي شخص من التيار للحديث عن مواضيع محددة من اجل تحديد الأشخاص المعنيين وعدم اعتماد صفة قيادي. كما تتمنى منهم عدم استخدام صفات أو تسميات غير موجودة في "التيار" أو على اشخاص غير منتسبين رسمياً الى "التيار"، كصفة قيادي ومسؤول أو ناشط، اذ انه لكل مسئول في "التيار" صفة ومهمّة محدّدتين.
أخيراً تأمل اللجنة من كل المتعاطين في الشأن الاعلامي احترام هذه الآلية المعتمدة من قبل "التيار"، كي لا تضطر في كل مرّة الى اجراء التوضيحات العلنية اللازمة بخصوصها".
16 كانون الأول 2016
إرسال تعليق