رأى مستشار رئيس حزب “القوات اللبنانية” العميد المتقاعد وهبي قاطيشا أن ما يحدث حاليا في حلب من إجتياح وقتل وإعدامات لأطفال ونساء لم تحدث في زينبابواي، مشددا على أن الأسد حاول أن يبيّن أنه منتصر في حلب وأرسل مفتي جمهوريته يقول صباح حلب من لبنان، لكن أنا أعدها هزيمة له.
وفي سياق آخر، قال قاطيشا عبر “المستقبل” ضمن برنامج “كلام بيروت”، نحن لا نضع فيتو على أحد وخصوصا حزب “الكتائب” فنحن منبثقون من هذا الحزب، هناك من يريد أن يبقى للقوات أخصام على الساحة اللبنانية، وهم رافضون عالمصالحتنا مع التيار الوطني وهذه الثقافة السورية.
وأضاف: يدنا ممدودة لكل الناس ومن يريد أن يمد يده لنا أهلا وسهلا به، نحن نحاور ولكن لا يمكن أن نذهب إلى طاولة حوار نشرب قهوة وننشر بياناً ونذهب، نحن نحاور على مواضيع.
وعن أوجه الشبه مع “حزب الله”، أشار قاطيشا: نحن لسنا عقائديين نحن مؤمنون بقيام دولة مؤسسات، بيئتنا تشبه البيئة الحاضنة للحزب فالقوات ليسوا أغنياء بمعظمهم، والتنظيم متشابه وتنظيم “حزب الله”، وهو لا يهمه التمثيل وأكبر دليل أنه أيام الوصاية لم يكن لديه أي وزير.
أما عن عقدة الحقائب، قال قاطيشا: هناك من يريد حكومة رستم غزالة أن تتشكل ونحن كنا إتفقنا أن تكون حكومة الـ 24 واقتراح الثلاثين هو عقدة بحد ذاته لا ليس بعقد وإنما مجموعة عقد.
وتابع: الرئيس بري بعد انتخاب عون قال إن الجهاد الأكبر بدأ هو يحتاج إلى ترويكا إلى بقاء السلطة السورية في لبنان وأكبر دليل أنه من شهر ونصف لم تتألف الحكومة ولا أحد يعرف ما الذي يريده بري.
عمّا ورد في “السفير”، عن فيتو للقوات على الصراف، قال قاطيشا: نحن لا نضع فيتو على أشخاص ولا على مكوّنات سياسية، هم يريدون نسخة عن رئيس كاميل لحود، لكننا لا نقبل أن نضع فيتو على يعقوب الصراف، وهناك من يحاول أن يضع مسامير أيضاً بيننا وبين الكتائب ونحن جاهزون لنعطي الكتائب حصتنا.
عن قانون الإنتخاب، لفت قاطيشا إلى أنه “يلائمنا قانون النسبية إن كان قانون الرئيس بري 64/64 وقانوننا مع المستقبل والإشتراكي فانتشارنا يؤمن لنا الحضور بحسب النسبية”، مشيرا إلى أنه “إذا أحدهم كان مستقلا ولديه حيثية شعبية نحن متمسكون به ولا نريد إلغاء أحد، والبلديات لا علاقة لها بالنيابية فالقوات انقسمت على بعضها والتيار كذلك”.
وختم قاطيشا: صعب تأليف الحكومة فنحن عدنا إلى المربع الأول خصوصا مع العودة إلى فكرة الـ 30 وزيرا.
وفي سياق آخر، قال قاطيشا عبر “المستقبل” ضمن برنامج “كلام بيروت”، نحن لا نضع فيتو على أحد وخصوصا حزب “الكتائب” فنحن منبثقون من هذا الحزب، هناك من يريد أن يبقى للقوات أخصام على الساحة اللبنانية، وهم رافضون عالمصالحتنا مع التيار الوطني وهذه الثقافة السورية.
وأضاف: يدنا ممدودة لكل الناس ومن يريد أن يمد يده لنا أهلا وسهلا به، نحن نحاور ولكن لا يمكن أن نذهب إلى طاولة حوار نشرب قهوة وننشر بياناً ونذهب، نحن نحاور على مواضيع.
وعن أوجه الشبه مع “حزب الله”، أشار قاطيشا: نحن لسنا عقائديين نحن مؤمنون بقيام دولة مؤسسات، بيئتنا تشبه البيئة الحاضنة للحزب فالقوات ليسوا أغنياء بمعظمهم، والتنظيم متشابه وتنظيم “حزب الله”، وهو لا يهمه التمثيل وأكبر دليل أنه أيام الوصاية لم يكن لديه أي وزير.
أما عن عقدة الحقائب، قال قاطيشا: هناك من يريد حكومة رستم غزالة أن تتشكل ونحن كنا إتفقنا أن تكون حكومة الـ 24 واقتراح الثلاثين هو عقدة بحد ذاته لا ليس بعقد وإنما مجموعة عقد.
وتابع: الرئيس بري بعد انتخاب عون قال إن الجهاد الأكبر بدأ هو يحتاج إلى ترويكا إلى بقاء السلطة السورية في لبنان وأكبر دليل أنه من شهر ونصف لم تتألف الحكومة ولا أحد يعرف ما الذي يريده بري.
عمّا ورد في “السفير”، عن فيتو للقوات على الصراف، قال قاطيشا: نحن لا نضع فيتو على أشخاص ولا على مكوّنات سياسية، هم يريدون نسخة عن رئيس كاميل لحود، لكننا لا نقبل أن نضع فيتو على يعقوب الصراف، وهناك من يحاول أن يضع مسامير أيضاً بيننا وبين الكتائب ونحن جاهزون لنعطي الكتائب حصتنا.
عن قانون الإنتخاب، لفت قاطيشا إلى أنه “يلائمنا قانون النسبية إن كان قانون الرئيس بري 64/64 وقانوننا مع المستقبل والإشتراكي فانتشارنا يؤمن لنا الحضور بحسب النسبية”، مشيرا إلى أنه “إذا أحدهم كان مستقلا ولديه حيثية شعبية نحن متمسكون به ولا نريد إلغاء أحد، والبلديات لا علاقة لها بالنيابية فالقوات انقسمت على بعضها والتيار كذلك”.
وختم قاطيشا: صعب تأليف الحكومة فنحن عدنا إلى المربع الأول خصوصا مع العودة إلى فكرة الـ 30 وزيرا.
"المستقبل" - 15 كانون الأول 2016
إرسال تعليق