أوضح رئيس مجلس النواب نبيه بري أمام زوّاره «أنّ اتّصالات التأليف تحرّكت في الآونة الأخيرة أفضل ممّا كانت عليه في السابق، ولكن في أيّ حال لا تقول فول ليصير في المكيول».
وفي جانب آخر، كرّر بري التحذير من إهمال القانون الانتخابي الجديد، وقال: «الوقت يَدهمنا، والخطر الأكبر هو على قانون الانتخاب، فهو يبقى الأساس. والحكومة على أهمّيتها، تبقى تفصيلاً أمام قانون الانتخاب، علماً أنّ هذه الحكومة هي مثلُ الحكومة «المعتّقة» كلّ طرف يحاول أن ينال منها «شقفة».
وأوضح «أنّ قانون الانتخاب، هو أساس تكوين السلطة ويتقدّم على أيّ عمل آخر، وإذا استقرّينا على هذا النحو وهذا المنوال، ولا نصل إلى قانون انتخابي جديد فإنّنا ذاهبون إلى الأصعب والأسوأ، لا بل إلى كونفيدراليات طائفية، كلّ طائفة لوحدها، حتى ولو كنّا ضمن بقعة جغرافية واحدة».
وردّاً على سؤال، قال بري: «لا توجد موانع أو صعوبات أمام الوصول إلى قانون انتخابي، علماً أنّنا من جهتنا تَوافقنا على قانون انتخابي على اساس النسبية، مع «التيار الوطني الحر»، وهناك اكثر من صيغة تمّ التوافق بيننا وبين التيار عليها، (لبنان دائرة انتخابية واحدة على اساس النسبية، المحافظات على اساس النسبية) وحتى على موضوع التأهيل (أكثرياً) في القضاء والانتخاب على أساس النسبية في المحافظات».
وفي جانب آخر، كرّر بري التحذير من إهمال القانون الانتخابي الجديد، وقال: «الوقت يَدهمنا، والخطر الأكبر هو على قانون الانتخاب، فهو يبقى الأساس. والحكومة على أهمّيتها، تبقى تفصيلاً أمام قانون الانتخاب، علماً أنّ هذه الحكومة هي مثلُ الحكومة «المعتّقة» كلّ طرف يحاول أن ينال منها «شقفة».
وأوضح «أنّ قانون الانتخاب، هو أساس تكوين السلطة ويتقدّم على أيّ عمل آخر، وإذا استقرّينا على هذا النحو وهذا المنوال، ولا نصل إلى قانون انتخابي جديد فإنّنا ذاهبون إلى الأصعب والأسوأ، لا بل إلى كونفيدراليات طائفية، كلّ طائفة لوحدها، حتى ولو كنّا ضمن بقعة جغرافية واحدة».
وردّاً على سؤال، قال بري: «لا توجد موانع أو صعوبات أمام الوصول إلى قانون انتخابي، علماً أنّنا من جهتنا تَوافقنا على قانون انتخابي على اساس النسبية، مع «التيار الوطني الحر»، وهناك اكثر من صيغة تمّ التوافق بيننا وبين التيار عليها، (لبنان دائرة انتخابية واحدة على اساس النسبية، المحافظات على اساس النسبية) وحتى على موضوع التأهيل (أكثرياً) في القضاء والانتخاب على أساس النسبية في المحافظات».
"الجمهورية" - 7 كانون الأول 2016
إرسال تعليق