يؤكد قيادي في "التيار الوطني الحر"، فضّل عدم الكشف عن اسمه، أن كل الجهود تُبذل لإعلان ولادة الحكومة قبل عيد الاستقلال، لافتا إلى أن العقدة الأساسية هي "محاولة إعطاء "المردة" حقيبة وازنة، للضغط على الحصة التي يجب أن يحصل عليها حزب "القوات اللبنانية"، لافتًا إلى أن "هناك من يسعى وبكل ما أوتي من قوة لتحجيم حصة "القوات".
ويضيف القيادي العوني أن "سليمان فرنجية يصر على الحصول على حقيبة من 3 وزارات، هي إما الأشغال العامة أو الطاقة أو الاتصالات، وكلها وزارات وازنة، مما يصعّب عملية توزيع الحقائب".
ويضيف القيادي العوني أن "سليمان فرنجية يصر على الحصول على حقيبة من 3 وزارات، هي إما الأشغال العامة أو الطاقة أو الاتصالات، وكلها وزارات وازنة، مما يصعّب عملية توزيع الحقائب".
"الشرق الأوسط" - 19 تشرين الثاني 2016
إرسال تعليق