أعلنت وسائل إعلام إيرانية عن مصرع 5 عسكريين من الحرس الثوري قضوا بمعارك حلب، بينهم الملازم علي نظري، قائد كتيبة الحمزة، التابعة للواء المهدي، في الحرس الثوري الإيراني بمدينة جهرم من محافظة كرمان جنوب شرق إيران.
كما قتل كل من سيد غلام حسين موسوي من منتسبي الحرس الثوري بمدينة يزد، وناصر جليلي 23 عاما، وهو من منتسبي قوات الباسيج التابعة للحرس الثوري، إضافة إلى محمد حسن قاسمي، وهو طبيب إسعاف من منتسبي الحرس الثوري قتل باشتباكات مع الجيش الحر، حسب ما أفادت وكالة "مشرق" الإيرانية.
كما شيعت إيران فريد كاوياني من أعضاء ميليشيات الباسيج في بلدة لرد، بمدينة خلخال التابعة لمحافظة أردبيل، والذي قتل أثناء معارك فك الحصار عن حلب.
من جهة أخرى، قالت وكالة "فارس" التابعة للحرس الثوري، إن القوات الإيرانية مع ميليشيات حزب الله اللبناني وحزب الله العراقي وميليشيات فدائيي فلسطين وميليشيات الدفاع الوطني والجيش السوري، تستعد للهجوم على مناطق جنوب غرب حلب، بينما الطيران الروسي كثف غاراته خلال الـ12 ساعة الماضية على مناطق الراموسة وأطرافها وعلى النقاط التي حررتها المعارضة.
بالمقابل، أفادت وسائل إعلام المعارضة السورية أن "جيش الفتح" استقدم خلال اليومين الماضيين تعزيزات عسكرية ضخمة من ريفي حلب وإدلب، وذلك على وقع الإعلان عن عزمه استكمال المعركة في حلب، عبر السيطرة على الجزء الخاضع لسيطرة النظام في حلب الغربية، إلى جانب التصدي لأية محاولة هجوم معاكس لقوات الأسد والميليشيات الشيعية.
كما قتل كل من سيد غلام حسين موسوي من منتسبي الحرس الثوري بمدينة يزد، وناصر جليلي 23 عاما، وهو من منتسبي قوات الباسيج التابعة للحرس الثوري، إضافة إلى محمد حسن قاسمي، وهو طبيب إسعاف من منتسبي الحرس الثوري قتل باشتباكات مع الجيش الحر، حسب ما أفادت وكالة "مشرق" الإيرانية.
كما شيعت إيران فريد كاوياني من أعضاء ميليشيات الباسيج في بلدة لرد، بمدينة خلخال التابعة لمحافظة أردبيل، والذي قتل أثناء معارك فك الحصار عن حلب.
من جهة أخرى، قالت وكالة "فارس" التابعة للحرس الثوري، إن القوات الإيرانية مع ميليشيات حزب الله اللبناني وحزب الله العراقي وميليشيات فدائيي فلسطين وميليشيات الدفاع الوطني والجيش السوري، تستعد للهجوم على مناطق جنوب غرب حلب، بينما الطيران الروسي كثف غاراته خلال الـ12 ساعة الماضية على مناطق الراموسة وأطرافها وعلى النقاط التي حررتها المعارضة.
بالمقابل، أفادت وسائل إعلام المعارضة السورية أن "جيش الفتح" استقدم خلال اليومين الماضيين تعزيزات عسكرية ضخمة من ريفي حلب وإدلب، وذلك على وقع الإعلان عن عزمه استكمال المعركة في حلب، عبر السيطرة على الجزء الخاضع لسيطرة النظام في حلب الغربية، إلى جانب التصدي لأية محاولة هجوم معاكس لقوات الأسد والميليشيات الشيعية.
"العربية" - 9 آب 2016
إرسال تعليق