في حلقة جديدة من مسلسل قتال الشباب الفلسطيني إلى جانب تنظيم “داعش”، في سوريا، قتل الفلسطيني عبد الرحمن غالي الملقب بـ”أبو يحيى المقدسي” من مخيم المية ومية في صيدا بعد تنفيذه عملية انتحارية لمصلحة “داعش” في ريف حلب، وهو شقيق براء غالي الذي قتل في سوريا أيضا منذ حوالى السنتين.
وستقيم عائلة غالي مجلس عزاء في قاعة صفوري داخل مخيم المية ومية.
وفي السياق، ابلغت مصادر فلسطينية “المركزية” ان حوالى 50 الى 130 فلسطينيا متشددا من مخيمات الجنوب الفلسطينية يقاتلون مع النصرة و”داعش” في سوريا وقتل منهم حتى الآن ما يقارب الـ 40 نقل 12 منهم الى المخيمات ودفنوا فيها.
أما الآخرون فدفنوا في المكان الذي قتلوا فيه، فيما يطالب أهلهم الجماعات الاسلامية المتشددة في مخيم عين الحلوة بالتوسط لاعادة جثث ابنائهم اليهم من دون جدوى.
وستقيم عائلة غالي مجلس عزاء في قاعة صفوري داخل مخيم المية ومية.
وفي السياق، ابلغت مصادر فلسطينية “المركزية” ان حوالى 50 الى 130 فلسطينيا متشددا من مخيمات الجنوب الفلسطينية يقاتلون مع النصرة و”داعش” في سوريا وقتل منهم حتى الآن ما يقارب الـ 40 نقل 12 منهم الى المخيمات ودفنوا فيها.
أما الآخرون فدفنوا في المكان الذي قتلوا فيه، فيما يطالب أهلهم الجماعات الاسلامية المتشددة في مخيم عين الحلوة بالتوسط لاعادة جثث ابنائهم اليهم من دون جدوى.
"المركزية" - 1 حزيران 2016
إرسال تعليق