سألت مصادر رفيعة إن كان سينجح الرئيس ميشال سليمان في ردم الهوة بين تيار المستقبل والوزير أشرف ريفي، بما له من مونة على الطرفين بنتيجة صداقته المميزة مع سعد الحريري وعلاقته المتينة مع أشرف ريفي، إضافة إلى ثقة الشارع السني وتأييده لطروحات الرئيس سليمان المعتدلة، ما عزز علاقاته بغالبية القوى السنية من دار الفتوى إلى غالبية الأقطاب، سيّما في طرابلس.
ليبانون ديبايت - 3 حزيران 2016
إرسال تعليق