على
صعيد الانتخابات البلدية، وفي خضمّ التحضير للجولة الثانية المقررة الاحد
المقبل، خلقت نتائج التصويت مشكلة داخل الأحزاب والتيارات في الأشرفية
ودائرة بيروت الأولى، حيث انصرف كل فريق الى محاسبة الكوادر التي لم تلتزم
قرار القيادة، وعمَد بعضهم الى مراجعة حساباته وفتح تحقيق لمعرفة أسباب عدم
قدرته على التجيير لصالح لائحة «البيارتة».
واكدت معلومات من مصادر ديبلوماسية انّ سفراء دول كبرى ودول اوروبية وعربية، أبرقوا الى حكوماتهم حول المعطيات والاستنتاجات، خصوصاً انه اوّل استحقاق انتخابي يحصل في لبنان منذ نحو سبع سنوات.
وذكرت تقارير ديبلوماسية «انّ من سقط في هذه الانتخابات البلدية هو مفهوم الرئيس القوي، بحيث تبيّن انّ كل الاقوياء لم يستطيعوا ان يجمعوا أكثر من 25 في المئة بمعدّل بيروت وزحلة معاً. فبعد انتخابات زحلة وبيروت لم يعد أحد يستطيع الادّعاء انه الرئيس القوي وانه وحده يمثّل الشارع المسيحي».
واكدت معلومات من مصادر ديبلوماسية انّ سفراء دول كبرى ودول اوروبية وعربية، أبرقوا الى حكوماتهم حول المعطيات والاستنتاجات، خصوصاً انه اوّل استحقاق انتخابي يحصل في لبنان منذ نحو سبع سنوات.
وذكرت تقارير ديبلوماسية «انّ من سقط في هذه الانتخابات البلدية هو مفهوم الرئيس القوي، بحيث تبيّن انّ كل الاقوياء لم يستطيعوا ان يجمعوا أكثر من 25 في المئة بمعدّل بيروت وزحلة معاً. فبعد انتخابات زحلة وبيروت لم يعد أحد يستطيع الادّعاء انه الرئيس القوي وانه وحده يمثّل الشارع المسيحي».
"الجمهورية" - 11 أيار 2016
إرسال تعليق