دعت الحركة البيئية اللبنانية الحكومة إلى إعادة النظر بخطتها وقرارها رقم ١ بتاريخ ١٢ آذار ٢٠١٦ بإعادة فتح مطمر “الناعمة – عين درافيل” للنفايات المتراكمة واحترام قرارها رقم ١ بتاريخ ١٢ كانون الثاني ٢٠١٥ الذي أكّد إقفال المطمر نهائياً بتاريخ ١٧ تموز ٢٠١٥.
وأضافت الحركة في بيان: “لا يجوز تحميل أهالي المناطق المجاورة للمطمر المزيد من الضرر الصحي والبيئي فثمانية عشر سنة ظالمة من الإنبعاثات والعصارة والشاحنات والتشويه كافية لهم”.
وتوجهت الى الحكومة مذكرة اياها بكل بياناتها منذ شهر تموز الماضي التي دعتها فيها الى إنشاء خلية أزمة تضع الحلول المُستدامة وتسحب النفايات من الشوارع الى مواقع تحددها مع البلديات في كل قضاء حيث تُفرز وتُعالج.
وختمت الحركة: “المطلوب اليوم أن يتحمل كلُ قضاء في جبل لبنان أعباء نفاياته المُتراكمة والمُباشرة بتشغيل معملي الفرز في الكرنتينا للنفايات العُضوية والعمروسية للنفايات الغير عضوية وتوضيب العوادم بانتظار إنشاء معامل فرز ومعالجة خلال ٦ أشهر لكل مجموعة بلديات (١٥٠-٢٠٠ طن باليوم) ولحين جهوزية المطامر الصحية للعوادم”.
وأضافت الحركة في بيان: “لا يجوز تحميل أهالي المناطق المجاورة للمطمر المزيد من الضرر الصحي والبيئي فثمانية عشر سنة ظالمة من الإنبعاثات والعصارة والشاحنات والتشويه كافية لهم”.
وتوجهت الى الحكومة مذكرة اياها بكل بياناتها منذ شهر تموز الماضي التي دعتها فيها الى إنشاء خلية أزمة تضع الحلول المُستدامة وتسحب النفايات من الشوارع الى مواقع تحددها مع البلديات في كل قضاء حيث تُفرز وتُعالج.
وختمت الحركة: “المطلوب اليوم أن يتحمل كلُ قضاء في جبل لبنان أعباء نفاياته المُتراكمة والمُباشرة بتشغيل معملي الفرز في الكرنتينا للنفايات العُضوية والعمروسية للنفايات الغير عضوية وتوضيب العوادم بانتظار إنشاء معامل فرز ومعالجة خلال ٦ أشهر لكل مجموعة بلديات (١٥٠-٢٠٠ طن باليوم) ولحين جهوزية المطامر الصحية للعوادم”.
18 آذار 2016
إرسال تعليق