حذر عدد من خبراء الاستخبارات من إقدام تنظيم “داعش” على استخدام طائرات من دون طيار في الهجوم على عدد من الملاعب الرياضية الكبرى في أوروبا والولايات المتحدة.
ويعتقد عدد من المحللين في مركز “أوبن بريفينغ” للأبحاث، أن التنظيم يمكنه استخدام سرب من الطائرات بدون طيار، والتي تتميز برخص ثمنها والقدرة على الحصول عليها بسهولة في مهاجمة حشود ضخمة في مناطق مفتوحة.
وأضاف المحللون: “ان مثل هذا الهجوم قد تنفذه خلايا نائمة تابعة للتنظيم في أوروبا أو الولايات المتحدة، أو أشخاص يعملون بنظام “الذئاب المنفردة” وهم ممّن تعرضوا لغسيل دماغ على يد التنظيم الإرهابي”.
وقال كريس أبوت الرئيس التنفيذي لمركز “أوبن بريفنغ”: “إن “داعش” يستخدم بالفعل طائرات من دون طيار في العراق وسوريا لجمع المعلومات الاستخباراتية، وهو أمر ناجح تماما في ساحات المعارك”، كاشفاً أن التنظيم في منافسة مباشرة الآن مع تنظيم القاعدة، وهو في حاجة ماسة لشن هجوم ضخم على أهداف غربية يوقع عددا كبيرا من الضحايا”.
وأوضح أنه نظرا للتطور التكنولوجي الذي يتسم به تنظيم “داعش”، فإنه قد يزود الطائرات من دون طيار بكاميرات لتصوير الهجمات قبل وقوعها.
ووفقاً لصحيفة ديلي ميل البريطانية، يرى أبوت، أنه لا توجد أي تدابير في أي دولة حول العالم يمكنها منع مثل تلك الهجمات، وأن مواجهة هذه الهجمات تبدأ بتنظيم وتقييد من يمكنه امتلاك مثل هذه الطائرات.
وأشار إلى أن الطائرة من دون طيار يمكنها حمل حوالي 10 كيلوغرامات من المتفجرات أو الأحزمة الناسفة، وأنها يمكن أن تمثل هجوما قاتلا إذا ما وجهت إلى هدف سياسي.
ويعتقد عدد من المحللين في مركز “أوبن بريفينغ” للأبحاث، أن التنظيم يمكنه استخدام سرب من الطائرات بدون طيار، والتي تتميز برخص ثمنها والقدرة على الحصول عليها بسهولة في مهاجمة حشود ضخمة في مناطق مفتوحة.
وأضاف المحللون: “ان مثل هذا الهجوم قد تنفذه خلايا نائمة تابعة للتنظيم في أوروبا أو الولايات المتحدة، أو أشخاص يعملون بنظام “الذئاب المنفردة” وهم ممّن تعرضوا لغسيل دماغ على يد التنظيم الإرهابي”.
وقال كريس أبوت الرئيس التنفيذي لمركز “أوبن بريفنغ”: “إن “داعش” يستخدم بالفعل طائرات من دون طيار في العراق وسوريا لجمع المعلومات الاستخباراتية، وهو أمر ناجح تماما في ساحات المعارك”، كاشفاً أن التنظيم في منافسة مباشرة الآن مع تنظيم القاعدة، وهو في حاجة ماسة لشن هجوم ضخم على أهداف غربية يوقع عددا كبيرا من الضحايا”.
وأوضح أنه نظرا للتطور التكنولوجي الذي يتسم به تنظيم “داعش”، فإنه قد يزود الطائرات من دون طيار بكاميرات لتصوير الهجمات قبل وقوعها.
ووفقاً لصحيفة ديلي ميل البريطانية، يرى أبوت، أنه لا توجد أي تدابير في أي دولة حول العالم يمكنها منع مثل تلك الهجمات، وأن مواجهة هذه الهجمات تبدأ بتنظيم وتقييد من يمكنه امتلاك مثل هذه الطائرات.
وأشار إلى أن الطائرة من دون طيار يمكنها حمل حوالي 10 كيلوغرامات من المتفجرات أو الأحزمة الناسفة، وأنها يمكن أن تمثل هجوما قاتلا إذا ما وجهت إلى هدف سياسي.
25 شباط 2016
إرسال تعليق