0
كشفت مصادر مطلعة في بيروت أن "الجمود السياسي وبخاصة على صعيد الملف الرئاسي بعد تموضع الأفرقاء خلف المرشحين ميشال عون وسليمان فرنجية يزيد المخاطر الأمنية في لبنان بخاصة أن كثيرا من الشخصيات السياسية باتت مكشوفة سياسيا، وبالتالي أمنياً من جراء هذا التموضع".

وختمت المصادر: "هناك مخاوف جدية من عودة موجة الاغتيالات السياسية أو التفجيرات المتنقلة، وذلك استغلالاً لهذا الجمود السياسي ولانشغال المجتمع الدولي وإسقاطه لبنان من أولوياته".


"عكاظ" - 13 شباط 2016

إرسال تعليق

 
Top