على خلفية ما سمي بفضيحة المالية، قرر البطريرك الماروني بشارة الراعي دعوة الوزراء المسيحيين الى اجتماع في بكركي، لكن فجأة الغي الاجتماع.
وحسب المسؤول الاعلامي في بكركي وليد غياض فإن الالغاء سببه حرص الراعي على عدم تفسير هذا اللقاء خطأ، بحيث يفهم منه انه تجمع طائفي موجه ضد فئة او طائفة معينة في لبنان.
واكد غياض في حديث متلفز ان الراعي ارتأى الغاء اللقاء مع العلم انه لم توجه دعوة رسمية اليه، ويضيف ان البطريرك لا ينفي الاجحاف اللاحق بالمسيحيين في بعض الوزارات، الا انه يفضل معالجة الامور ثنائيا لا جماعيا تجنبا لسوء التفسير، نافيا تعرض بكركي لأي ضغوط سياسية لالغاء اللقاء.
واكد غياض ما تردد عن عزم البطريرك الراعي جمع العماد ميشال عون والنائب سليمان فرنجية المرشحين للرئاسة في بكركي، خصوصا بعد دعم سمير جعجع للعماد عون.
وحسب المسؤول الاعلامي في بكركي وليد غياض فإن الالغاء سببه حرص الراعي على عدم تفسير هذا اللقاء خطأ، بحيث يفهم منه انه تجمع طائفي موجه ضد فئة او طائفة معينة في لبنان.
واكد غياض في حديث متلفز ان الراعي ارتأى الغاء اللقاء مع العلم انه لم توجه دعوة رسمية اليه، ويضيف ان البطريرك لا ينفي الاجحاف اللاحق بالمسيحيين في بعض الوزارات، الا انه يفضل معالجة الامور ثنائيا لا جماعيا تجنبا لسوء التفسير، نافيا تعرض بكركي لأي ضغوط سياسية لالغاء اللقاء.
واكد غياض ما تردد عن عزم البطريرك الراعي جمع العماد ميشال عون والنائب سليمان فرنجية المرشحين للرئاسة في بكركي، خصوصا بعد دعم سمير جعجع للعماد عون.
"الأنباء الكويتية" - 12 شباط 2016
إرسال تعليق