تحت عنوان «ساحتان وجيش واحد، ومستمرون من «خارج السلطة»، أطلق الرئيس ميشال سليمان «لقاء الجمهورية» في احتفال حاشد وشامل انعقد في قاعة المؤتمر في ضبية ظهر أمس، وأكد فيه أن الجيش اللبناني هو جيش للوطن وللشعب، وليس جيشا للنظام، وان هدفي مصلحة لبنان لا النيابة ولا الوزارة.
واعتبر سليمان أن الجيش أثبت عن إرادة وعزيمة اقتلاعه الإرهاب في حين أن الدول المجاورة عاجزة عن القضاء عليه.
وأعرب عن استيائه من أن سفير لبنان في سورية لم يتمكن من مقابلة وزير الخارجية السوري، وهو ليس بندا للسفير السوري في لبنان الذي لديه صلاحيات أكبر.
وقال سليمان إن إعلان بعبدا بطرح سياسة تحييد لبنان وليس النأي بالنفس، وهو ليس تحديا لأحد وهدفه منع اقتتال اللبنانيين على أراضي الغير.
وطالب سليمان بقانون انتخاب يعتمد النسبية ويشرك الشباب بعمر 18 سنة والمرأة والمغتربين ويحافظ على المناصفة بين المسلمين والمسيحيين.
كما طالب بإنشاء مجلس وطني للاغتراب لحماية مصالح اللبنانيين في الخارج، ورأى أن ايجاد الحلول للثغرات الدستورية تعزز صلاحيات رئيس الجمهورية.
وشدد على وجوب أن ينزل النواب إلى المجلس طالما يمثلون الشعب وينتخبون رئيسا يحرره قسمه من التزاماته الحزبية، لافتا إلى أن الاستراتيجية الدفاعية مرحلة انتقالية حتى يمكين الجيش من أن يصبح السلاح حصريا.
واعتبر سليمان أن الجيش أثبت عن إرادة وعزيمة اقتلاعه الإرهاب في حين أن الدول المجاورة عاجزة عن القضاء عليه.
وأعرب عن استيائه من أن سفير لبنان في سورية لم يتمكن من مقابلة وزير الخارجية السوري، وهو ليس بندا للسفير السوري في لبنان الذي لديه صلاحيات أكبر.
وقال سليمان إن إعلان بعبدا بطرح سياسة تحييد لبنان وليس النأي بالنفس، وهو ليس تحديا لأحد وهدفه منع اقتتال اللبنانيين على أراضي الغير.
وطالب سليمان بقانون انتخاب يعتمد النسبية ويشرك الشباب بعمر 18 سنة والمرأة والمغتربين ويحافظ على المناصفة بين المسلمين والمسيحيين.
كما طالب بإنشاء مجلس وطني للاغتراب لحماية مصالح اللبنانيين في الخارج، ورأى أن ايجاد الحلول للثغرات الدستورية تعزز صلاحيات رئيس الجمهورية.
وشدد على وجوب أن ينزل النواب إلى المجلس طالما يمثلون الشعب وينتخبون رئيسا يحرره قسمه من التزاماته الحزبية، لافتا إلى أن الاستراتيجية الدفاعية مرحلة انتقالية حتى يمكين الجيش من أن يصبح السلاح حصريا.
داود رمال - الانباء الكويتية - 7 كانون الاول 2015
إرسال تعليق