زيارة الرئيس بشار الاسد الى موسكو كانت الحدث على المستوى الاقليمي وحتى على المستوى اللبناني لقناعة مختلف القوى بان مصير الاستحقاقات اللبنانية رهن بما سيؤول اليه الوضع السوري.
وبالنسبة الى لبنان القراءات السياسية تتوقع المزيد من الضغط الايراني على الساحة اللبنانية من خلال الاستحقاق الرئاسي او من خلال تعطيل المؤسسات الدستورية الاخرى، على امل ان يتحول لبنان الى موطئ لقدم الايراني في المياه المتوسطة بعدما اقفل الروس او كادوا، البوابات الايرانية على البحر السوري.
وهذا الامر يستدعي وفق مصادر “14 آذار” لـ”الأنباء” المزيد من تشبث طهران بالاوضاع اللبنانية من خلال دفع الامور الدستورية باتجاه رئيس يضمن لطهران وحلفائها في لبنان استمرارية الامساك بمفاتيح السلطة والنفوذ مقابل تسهيلات تقدمها من اجل تسوية في سوريا على الطريقة الروسية.
وبالنسبة الى لبنان القراءات السياسية تتوقع المزيد من الضغط الايراني على الساحة اللبنانية من خلال الاستحقاق الرئاسي او من خلال تعطيل المؤسسات الدستورية الاخرى، على امل ان يتحول لبنان الى موطئ لقدم الايراني في المياه المتوسطة بعدما اقفل الروس او كادوا، البوابات الايرانية على البحر السوري.
وهذا الامر يستدعي وفق مصادر “14 آذار” لـ”الأنباء” المزيد من تشبث طهران بالاوضاع اللبنانية من خلال دفع الامور الدستورية باتجاه رئيس يضمن لطهران وحلفائها في لبنان استمرارية الامساك بمفاتيح السلطة والنفوذ مقابل تسهيلات تقدمها من اجل تسوية في سوريا على الطريقة الروسية.
"الأنباء الكويتية" - 23\10\2015
إرسال تعليق