أوضح طبيب تركي مختص في جراحة الدماغ والأعصاب، أن "بطارية الدماغ" التي مازلت قيد الدراسة والتطوير في العالم، قد تشكل بصيص أمل لمعالجة أمراض من قبيل الزهايمر، والسمنة، والصرع، والنسيان في المستقبل.
وأردف زيرخ الطبيب في مستشفى جامعة مديبول، باسطنبول، أن تجارب البطارية التي أجريت على الحيوانات، أظهرت نجاحا في معالجة النسيان ومشكلات الذاكرة، مشيرا الى أن آخر المستجدات بشأن الموضوع ستعلن في مؤتمر بالولايات المتحدة، في تشرين الأول المقبل، بعدما جرى التأكد من فائدتها العلمية في الأبحاث التي يجريها العلماء بكندا.
وحول آلية عمل البطارية قال زيرخ، إنها تعتمد على تنبيه بعض المناطق في الدماغ، لاستعادة الذاكرة، مشيرا إلى أنه قد يمكن الاستفادة منها في معالجة الإدمان على المخدرات، وحالات الاكتئاب الشديد، إضافة إلى الأمراض المذكورة، في حال اعتمادها.
وأردف زيرخ الطبيب في مستشفى جامعة مديبول، باسطنبول، أن تجارب البطارية التي أجريت على الحيوانات، أظهرت نجاحا في معالجة النسيان ومشكلات الذاكرة، مشيرا الى أن آخر المستجدات بشأن الموضوع ستعلن في مؤتمر بالولايات المتحدة، في تشرين الأول المقبل، بعدما جرى التأكد من فائدتها العلمية في الأبحاث التي يجريها العلماء بكندا.
وحول آلية عمل البطارية قال زيرخ، إنها تعتمد على تنبيه بعض المناطق في الدماغ، لاستعادة الذاكرة، مشيرا إلى أنه قد يمكن الاستفادة منها في معالجة الإدمان على المخدرات، وحالات الاكتئاب الشديد، إضافة إلى الأمراض المذكورة، في حال اعتمادها.
21 تموز 2015
إرسال تعليق