ينتظر أن تستعيد الحركة السياسية زخمها بعد الانتهاء من عطلة الفطر، حيث يتوقع ان تعقد الحكومة جلسة لها الخميس المقبل وسط أجواء لا توحي بكثير من التفاؤل بإمكانية تجاوز المطبات الموضوعة أمامها، سيما في ظل استمرار تهديدات النائب ميشال عون ضد الحكومة إذا لم تستجب لمطالبه.
وفي هذا الإطار، أكدت مصادر نيابية في التيار الوطني الحر لصحيفة “السياسة” الكويتية، ان الامور مفتوحة على كل الاحتمالات في حال أصرت الحكومة على تجاهل المطالب المحقة للنائب عون، وفي مقدمها تعيين قائد جديد للجيش، مشيرة الى وجود خطة لمجموعة من التحركات الشعبية المباغتة في توقيتها ومضمونها.
وكشفت الاوساط نفسها لـ”السياسة”، ان هناك اجتماعات ستعقدها قيادة “التيار البرتقالي” لتحديد طبيعة التحرك المنوي القيام به في اطار الضغوط على مجلس الوزراء للتجاوب مع المطالب العونية.
وفي هذا الإطار، أكدت مصادر نيابية في التيار الوطني الحر لصحيفة “السياسة” الكويتية، ان الامور مفتوحة على كل الاحتمالات في حال أصرت الحكومة على تجاهل المطالب المحقة للنائب عون، وفي مقدمها تعيين قائد جديد للجيش، مشيرة الى وجود خطة لمجموعة من التحركات الشعبية المباغتة في توقيتها ومضمونها.
وكشفت الاوساط نفسها لـ”السياسة”، ان هناك اجتماعات ستعقدها قيادة “التيار البرتقالي” لتحديد طبيعة التحرك المنوي القيام به في اطار الضغوط على مجلس الوزراء للتجاوب مع المطالب العونية.
"السياسة" - 20\7\2015
إرسال تعليق