0
أوضحت وزيرة المهجرين أليس شبطيني أنه “يؤسفنا ان نقول إن نتائج الدعوة الى تحركات الشارع ومواجهة القوى الامنية المولجة بحفظ الامن والتعرض لها من جيش وقوى امن داخلي قد ظهرت سريعا عبر مساهمتها في نشر الفوضى وايجاد الارض المناسبة للتفلت الامني الذي شهدناه طيلة الاسبوع المنصرم من جرائم وعمليات خطف وتعد على المواطنين الامنين الابرياء قام بها المتربصون شرا بهذا البلد”.

وتابعت ” نجدد رفضنا للغة التعطيل في المؤسسات في ظل الفراغ الرئاسي ونطالب بضرورة انعقاد جلسات مجلس الوزراء بانتظام لحل المشاكل المعيشية والاجتماعية والبيئية الضاغطة وعلى رأسها موضوع”.

وأضافت ” نحن مع تعزيز حقوق المسيحيين وتحصينها والاجدى برأينا في الوقت الراهن هو النزول فورا الى مجلس النواب لانتخاب رمز تلك الحقوق والمتمثلة برئيس البلاد المسيحي – الماروني لا بالذهاب الى مكان آخر لا في الشارع ولا عبر المنشورات والتوترات”.


20\7\2015

إرسال تعليق

 
Top