0
خلال إستجوابه أمام المحكمة العسكرية، قال الموقوف علاء المغربي، وهو أحد أخطر المقربين من أحمد الأسير، " قصدت مع فادي بيروتي وأمجد الأسير وأحمد الحريري ومحمد نقوزي حاجز الجيش في عبرا قبل إنطلاق المعركة، وبحوزتنا أسلحتنا، وكان الهدف إزالة حاجز الجيش القريب من مسجد بلال بن رباح بهدوء، ولم نكن نقصد الإعتداء على الجيش"، فما كان بالقاضي خليل أبراهيم إلا أن قاطعه ساخراً، " كيف يعني بهدوء، وهل الكلاشينكوف هو بوكيه زهور؟ وبصفتكم من كي تزيلوا حاجز الجيش؟


مارون ناصيف - "ال بي سي آي" - 16\7\2015

إرسال تعليق

 
Top