أكد رئيس المجلس التنفيذي في "حزب الله" السيد هاشم صفي الدين أن "ما يجري في سوريا ولبنان والعراق واليمن هو مواجهة بين الاستكبار والمستضعفين. هذه المعركة لم تكن محل تردد أو تشكيك، بل كانت واضحة، ونخوض فيها تحمل المسؤولية والتكليف في كل مكان".
صفي الدين، وخلال تمثيله الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله في حفل عشاء لـ"المؤسسة الإسلامية للتربية والتعليم"، إحتفاء بمناسبة ولادة الإمام المهدي وبمناسبة العام الثاني والعشرين على انطلاقتها، قال: "إننا حاضرون في كل ساحة وفي كل لحظة، وكل قطرة دم تسقط من شهيد في هذه المعركة هي دفاع عن المقاومة وإنجازاتها، وعن الوطن ولبنان وفلسطين وسوريا واليمن والعراق. لقد وضعت العراقيل أمام المقاومة وجبهت بالفتن المذهبية والسياسية والمناطقية".
وندد السيد صفي الدين بـ"استخدام الخطاب المذهبي التحريضي من جانب بعض السياسيين، مشددا على أن "المقاومة ستبقى قوية وجاهزة وتشكل خطرا على الإسرائيلي في كل مراحل المواجهة معه". وأضاف: "لن ننجر إلى فتنة تريدونها ويريدها أسيادكم".
صفي الدين، وخلال تمثيله الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله في حفل عشاء لـ"المؤسسة الإسلامية للتربية والتعليم"، إحتفاء بمناسبة ولادة الإمام المهدي وبمناسبة العام الثاني والعشرين على انطلاقتها، قال: "إننا حاضرون في كل ساحة وفي كل لحظة، وكل قطرة دم تسقط من شهيد في هذه المعركة هي دفاع عن المقاومة وإنجازاتها، وعن الوطن ولبنان وفلسطين وسوريا واليمن والعراق. لقد وضعت العراقيل أمام المقاومة وجبهت بالفتن المذهبية والسياسية والمناطقية".
وندد السيد صفي الدين بـ"استخدام الخطاب المذهبي التحريضي من جانب بعض السياسيين، مشددا على أن "المقاومة ستبقى قوية وجاهزة وتشكل خطرا على الإسرائيلي في كل مراحل المواجهة معه". وأضاف: "لن ننجر إلى فتنة تريدونها ويريدها أسيادكم".
4\6\2015
إرسال تعليق