استنكر التيار المستقل "تجاهل رئيس كتلة نيابية لم يوفق برئاسة الجمهورية اكثر من مرة ما قام ويقوم به قائد الجيش العماد جان قهوجي في كل لبنان وما قدمه ويقدمه الجيش من شهداء، مستعملا بحقه بعض التعابير والتشابيه الغوغائية اذا لم ينفذ له عملية يعتبرها مفيدة لمصلحته، معتبراً انه "لا يجوز في بلد كلبنان نظامه برلماني ديموقراطي، ان يتعثر انتخاب رئيس جمهوريته لاكثر من سنة لاسباب وصولية، ولا يطبق فيه نظام داخلي يقضي بالحرمان من حق المشاركة بهذا الانتخاب، على كل من يمتنع عن الحضور دون عذر شرعي".
واكد "أن رئيس الجمهورية القوي في وضع لبنان الحالي، ليس بالضرورة أن يكون زعيماً سياسياً، بل في عرف لبنان التعددي، من الضروري ان يكون قياديا مسيحيا مارونيا مستقلا، صاحب قدرة، ان يكون حكما يستقوي بالدستور لتحقيق مصالح الدولة العليا ويعمل بالوسائل الشرعية كافة لتطبيق احكامه التزاماً بالقسم الذي يؤديه في مستهل عهده. ولم يتعجب المجتمعون من رئيس كتلة نيابية سبق لهم ان عرفوه في قيادة الجيش في الثمانينات، ولم يوفق برئاسة الجمهورية اكثر من مرة... ان يتجاهل اليوم من على منبره، ما قام ويقوم به قائد الجيش الحالي في كل لبنان وما قدمه ويقدمه الجيش من شهداء، مستعملا بحقه بعض التعابير الغوغائية والتشابيه السخيفة اذا لم ينفذ له عملية يعتبرها مفيدة لمصلحته! وقيادة الجيش على الارض حتى الان لم تقم بها ولم تطلب الموافقة عليها، وهي من دون شك الادرى بضروراتها والاعلم بمبرراتها وبعواقبها.
وفي المناسبة، ذكّر المجتمعون رؤساء الكتل النيابية والحكومة العتيدة والشعب اللبناني بالخسارة التي تصيب خزينة الدولة بسبب التأخير في استخراج النفط والغاز الذي تم اعلان اكتشافه منذ العام 2010 في حين شرع الاسرائيليون في استخراجه والتصرف به منذ سنين ...ولا يزال "الزعماء" المسؤولون في لبنان يتناحرون في السياسة!!! والمعنيون في اللجان المختصة بالنفط ويتقاضون اعلى الرواتب... يدورون في دوامة الدراسات والابحاث دون الاعلان عن وصولهم الى اي نتيجة تزيد امل اللبنانيين في استخراج هذه الثروة".
واكد "أن رئيس الجمهورية القوي في وضع لبنان الحالي، ليس بالضرورة أن يكون زعيماً سياسياً، بل في عرف لبنان التعددي، من الضروري ان يكون قياديا مسيحيا مارونيا مستقلا، صاحب قدرة، ان يكون حكما يستقوي بالدستور لتحقيق مصالح الدولة العليا ويعمل بالوسائل الشرعية كافة لتطبيق احكامه التزاماً بالقسم الذي يؤديه في مستهل عهده. ولم يتعجب المجتمعون من رئيس كتلة نيابية سبق لهم ان عرفوه في قيادة الجيش في الثمانينات، ولم يوفق برئاسة الجمهورية اكثر من مرة... ان يتجاهل اليوم من على منبره، ما قام ويقوم به قائد الجيش الحالي في كل لبنان وما قدمه ويقدمه الجيش من شهداء، مستعملا بحقه بعض التعابير الغوغائية والتشابيه السخيفة اذا لم ينفذ له عملية يعتبرها مفيدة لمصلحته! وقيادة الجيش على الارض حتى الان لم تقم بها ولم تطلب الموافقة عليها، وهي من دون شك الادرى بضروراتها والاعلم بمبرراتها وبعواقبها.
وفي المناسبة، ذكّر المجتمعون رؤساء الكتل النيابية والحكومة العتيدة والشعب اللبناني بالخسارة التي تصيب خزينة الدولة بسبب التأخير في استخراج النفط والغاز الذي تم اعلان اكتشافه منذ العام 2010 في حين شرع الاسرائيليون في استخراجه والتصرف به منذ سنين ...ولا يزال "الزعماء" المسؤولون في لبنان يتناحرون في السياسة!!! والمعنيون في اللجان المختصة بالنفط ويتقاضون اعلى الرواتب... يدورون في دوامة الدراسات والابحاث دون الاعلان عن وصولهم الى اي نتيجة تزيد امل اللبنانيين في استخراج هذه الثروة".
3\6\2015
إرسال تعليق