استنكر "حزب الله"، في بيان، "الجريمة الوحشية التي ارتكبتها عصابات الفرع السوري من "تنظيم القاعدة" الإرهابي والتي تحمل اسم "جبهة النصرة"، حيث قامت بقتل العشرات من إخواننا الموحدين الدروز، في ريف إدلب"، معزياً "عوائل الشهداء المظلومين".
وقال إن "المطلوب في هذا الوقت العصيب هو الصبر على المصائب، والوحدة أكثر من أي وقت مضى في وجه مشاريع التفتيت والتشتيت وزرع بذور الإنقسام بين أبناء البلد الواحد والشعب الواحد".
وأضاف: "هل كان من المتوقّع أن يصدر عن هذه الجماعات الإرهابية المنحرفة والمرتبطة بأعداء الأمة سلوك غير هذا السلوك النابع من عقيدتهم التي تقوم على القتل وسفك الدماء وهتك الأعراض وضرب التنوع وتفتيت الصفوف وترويع الآمنين وإفراغ المناطق من أهلها الذين أقاموا فيها لمئات السنين؟"
كما اعتبر أن "العدو نفسه حليف رئيسي لهذه الجماعات الإرهابية، ويمدّها بالسلاح والدعم، خصوصاُ في مناطق الجنوب السوري، بعدما ثبت بالدليل القاطع والوقائع الميدانية قوة الترابط والتحالف بينه وبين قوى الإرهاب والتكفير".
وقال إن "المطلوب في هذا الوقت العصيب هو الصبر على المصائب، والوحدة أكثر من أي وقت مضى في وجه مشاريع التفتيت والتشتيت وزرع بذور الإنقسام بين أبناء البلد الواحد والشعب الواحد".
وأضاف: "هل كان من المتوقّع أن يصدر عن هذه الجماعات الإرهابية المنحرفة والمرتبطة بأعداء الأمة سلوك غير هذا السلوك النابع من عقيدتهم التي تقوم على القتل وسفك الدماء وهتك الأعراض وضرب التنوع وتفتيت الصفوف وترويع الآمنين وإفراغ المناطق من أهلها الذين أقاموا فيها لمئات السنين؟"
كما اعتبر أن "العدو نفسه حليف رئيسي لهذه الجماعات الإرهابية، ويمدّها بالسلاح والدعم، خصوصاُ في مناطق الجنوب السوري، بعدما ثبت بالدليل القاطع والوقائع الميدانية قوة الترابط والتحالف بينه وبين قوى الإرهاب والتكفير".
11\6\2015
إرسال تعليق