نقلت مصادر عن أحد الأطباء "العونيين" الذين توجّهوا إلى دمشق لمعاينة السفاح "رستم غزالي" أن الأخير "مفسوخ" وأن وضعه ميؤوس طبياً!
بكلام آخر، أن "رستم غزالي" تعرّض لعملية "فسخ" من الأسفل (بربطه بين سيارتين؟)، مما يعني أنه "ميت" في القسم الأسفل من جسمه، في حين يظلّ قلبه ودماغه ناشطين!
ما سبب تعرّض "رستم غزالي" لهذا العقاب المريع رغم كل ما قدّمه لنظام بشّار من "خدمات" دفع اللبنانيون ثمنها في معظم الأحيان؟ (مقابل "خدماته الجلى" قدّم له حسن نصرالله بندقية إسرائيلية كـ"هدية وداع" لدع مغادرته لبنان مهزوماً أمام عاصفة ١٤ آذار!).
مصادر في باريس تقول أن "رستم غزالي" كان قد "باع صناديق من الوثائق والمستندات" التي تتعلق بـ"خدمته" في لبنان إلى جهة ما خارج سوريا. وأن بعض هذه المستندات تتعلق باغتيال الرئيس الحريري. وذلك هو السبب في أن نظام بشّار اكتفى بـ"شلّ" رستم غزالي دون أن يجهز عليه كلياً. فما زال بشّار الأسد يأمل في إجبار "رستم غزالي" على "الإعتراف" بما فعله بالمستندات ولمن باعها!
تضيف مصادر باريس أن النظام يشك في أن "رستم" كان يمهّد لفتح الطريق أمام الثوار بين "درعا" و"دمشق"!
بكلام آخر، أن "رستم غزالي" تعرّض لعملية "فسخ" من الأسفل (بربطه بين سيارتين؟)، مما يعني أنه "ميت" في القسم الأسفل من جسمه، في حين يظلّ قلبه ودماغه ناشطين!
ما سبب تعرّض "رستم غزالي" لهذا العقاب المريع رغم كل ما قدّمه لنظام بشّار من "خدمات" دفع اللبنانيون ثمنها في معظم الأحيان؟ (مقابل "خدماته الجلى" قدّم له حسن نصرالله بندقية إسرائيلية كـ"هدية وداع" لدع مغادرته لبنان مهزوماً أمام عاصفة ١٤ آذار!).
مصادر في باريس تقول أن "رستم غزالي" كان قد "باع صناديق من الوثائق والمستندات" التي تتعلق بـ"خدمته" في لبنان إلى جهة ما خارج سوريا. وأن بعض هذه المستندات تتعلق باغتيال الرئيس الحريري. وذلك هو السبب في أن نظام بشّار اكتفى بـ"شلّ" رستم غزالي دون أن يجهز عليه كلياً. فما زال بشّار الأسد يأمل في إجبار "رستم غزالي" على "الإعتراف" بما فعله بالمستندات ولمن باعها!
تضيف مصادر باريس أن النظام يشك في أن "رستم" كان يمهّد لفتح الطريق أمام الثوار بين "درعا" و"دمشق"!
نقلاً عن "شفاف الشرق الأوسط" 7\4\2015
إرسال تعليق